قصة قصيدة من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه
أما عن مناسبة قصيدة "من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه" فيروى بأن الخليفة المنصور كان في يوم في مجلسه، المبني على ضفاف نهر دجلة في العراق، وكان قد قام ببناء مجلسًا له على كل باب من أبواب المدينة حيث يشرف كل مجلس من هذه المجالس على ما يقابله من البلدان.