قصة قصيدة إذا جعل المرء الذي كان حازما
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "هل كنت في منظر ومستمع" فيروى بأن أخوال أبو زبيد الطائي كانوا من بني تغلب، وكان من عادته أن يقيم في ديارهم، وكانت إبله ترعى مع إبلهم، وكان عنده غلام يهتم بإبله ويرعاها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أحال أكدر مختالا كعادته" فيروى بأنه كان عند أبو زبيد الطائي كلب، وقد أطلق على هذا الكلب اسم أكدر، وكان عنده سلاح يلبسه لهذا الكلب، فكان إذا خرج له أسد لا يقوم عليه.