أشهر الأضرحة

لقيت الأضرحة والترب اهتماماً كبيراً في العهد السلجوقي، حيث ابتكر السلاجقة إنشاء مبنى معماري خاص فوق القبر يتكون من بهو تقام عليه من الأعلى قبة

تعد مقبرة الصالحين من أقدم المقابر الموجودة في مدينة حلب، حيث إن هذه المقبرة دفن فيها العيديد من الأشخاص عبر العصور، كما تم نقل أحد قبروها الرائعة إلى الجناح لإسلامي في المتحف الوطني في حلب.

تضم دمشق القديمة العديد من الأضرحة والترب الإسلامية التي تميزت بطابع معماري مميز وفريد من نوعه، كما احنوت على زخارف معمارية فريدة من نوعها.

المدرسة العزيزية أو ما تسمى بتربة صلاح الدين، تقع في حي الكلاسة شمال الجامع الاموي في مدينة دمشق، بنيت من قبل الملك عزيز بن صلاح الدين الأيوبي

تعد الأضرحة والقباب مكان لمدافن الشيوخ والأولياء الصالحين، ويوجد فوق الأضرحة قباب بشكل متميز، ومن أشهر الأضرحة ضريح الإمام الشافعي.