جماعة الحديث
1ـ أصحاب الصحيحين وهم: أ ـ الإمام محمد بن إسماعيل البخاريّ، وكتابه الجامع المسند الصّحيح المختصر من أمور رسول الله صلّى الله عليه وسلّموسننه وأيامه. ب ـ الإمام مسلم بن الحجاج، وكتابه المسند الصّحيح أو مايعرف بصحيح مسلم.
1ـ أصحاب الصحيحين وهم: أ ـ الإمام محمد بن إسماعيل البخاريّ، وكتابه الجامع المسند الصّحيح المختصر من أمور رسول الله صلّى الله عليه وسلّموسننه وأيامه. ب ـ الإمام مسلم بن الحجاج، وكتابه المسند الصّحيح أو مايعرف بصحيح مسلم.
قرأنا أن الحديث الشريف هو : كل ما روي عن النبي صلّى الله عليه وسلم من قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ أوصفةٍ خُلُقِيَّة أو خَلْقِيَّة، وهو مفهوم أشمل من السنّة النّبويّة الشريفة، لأنّه يشمل حتى صفات النبي صلى الله عليه وسلّم الخَلْقِيَّة، كلون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، وطوله ويديه، وهذه قد تخرج عن سياق الإقتداء والقدرة عن الإقتداء بها .
لقي الإمام مالك بن أنس مالقيّه أصحاب الثبات من المحن والبلاء، فقد حبسه أبوجعفر المنصور بعد فتواه في عدم ايقاع الطلاق على من أكره، تهديداً له للرجوع عن هذه الفتوى، لكن عالمنا بقي صابراً ثابتاً، وقد عاش الإمام معاصراً الدولتين الأمويّة والعباسيّة، وتوفي بعد مرضه سنة 179 للهجرة الموافق للميلاد سنة795، رحمه الله تعالى.
ظهرت الشروح العديد لسنن ابن ماجة القزوينيّ رحمه الله، نذكر منها:
1ـ الديباجة لمحمّد الدميريّ.
2ـ الديباجة لتوضيح منتخب ابن ماجة لمحمد بن عمار.
3ـ مصباح الزجاجة على سنن ابن ماجة لعبدالرحمن بن أبي بكر السيوطيّ.
ولد الإمام أبو داوود في سجستان سنة 202 للهجرة ، الموافق من الميلاد سنة 817 ،ونشأ منذ صغره محباً للعلم والعلماء ،تعلم منذ صغره في سجستان قبل أن يرتحل في طلب العلم .