حديث في الكبائر وأعظمها
لقدْ عظّمَ الإسلامُ منْ حرمةِ الكبائر والمعاصي، لما لها منْ أثرٍ على الفردِ والمجتمعِ وجلبِ غضبِ الله تعالى، وجاءَ في الحديثِ النّبويّ كثيراً منَ الشّواهد الّتي تبيّنُ ذلكَ وتبيّنُ الكبائرَ وأعظمها عندَ اللهِ تعالى، وسنعرضُ حديثاً في الكبائر وأكبرها منَ الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ.