ألم البطن في الكلاب
من المعروف أن ألم البطن ناتج عن العديد من الاضطرابات المحتملة، وغالبًا ما تشير نوبات الانزعاج الحادة إلى اضطراب أساسي يجب معالجته لحل المشكلة،
من المعروف أن ألم البطن ناتج عن العديد من الاضطرابات المحتملة، وغالبًا ما تشير نوبات الانزعاج الحادة إلى اضطراب أساسي يجب معالجته لحل المشكلة،
تحدث عدوى داء المقوسات بسبب طفيلي يسمى التوكسوبلازما جوندي (T. gondii)، كما أنه أحد أكثر الأمراض الطفيلية شيوعًا، ومن المعروف أنه يصيب جميع الحيوانات ذوات الدم الحار تقريبًا، والمصدر الرئيسي لانتقال طفيلي (T. gondii) هو اللحوم النيئة والفواكه والخضروات غير المغسولة، كما يوجد كل من الأشكال الحادة والمزمنة من داء المقوسات
يحدث الفتق عند خروج أي عضو داخلي من أعضاء الجسم (بروزه) من خلال الأنسجة المخصصة لاحتوائه أو جدار العضلات؛ حيث أنه في حالة الفتق الإربي تمكنت هذه الأعضاء أو الهياكل الداخلية
قد يتأثر عمل كبد الكلب ويتضخم بسبب الكثير من الأمراض، وغالبًا ما يصاحب تضخم الكبد في الكلاب استسقاء أو تراكم السوائل في البطن
المنغنيز هو معدن أساسي لا يحتاج الكلب إلى الكثير منه، ولكنه ضروري للنمو وصحة المفاصل والعشرات من الوظائف الأخرى في جسمه، كما أن الحصول على ما يكفي من المنغنيز للكلاب أسهل مما يبدو
تصلب الشرايين (Atherosclerosis) هو المصطلح الطبي لما يسمى عادةً بتصلب الشرايين أو انسدادها؛ حيث تتجمع رواسب الكوليسترول والدهون الثلاثية والأشكال الأخرى من الدهون في الأوعية الدموية
إن العلاج الكامل لالتهاب المعدة والأمعاء اللمفاوي البلازمي (مرض التهاب الأمعاء (IBD)) يكون غير مرجح غالباً، ولكن الإدارة طويلة الأمد ناجحة ، كما سيكون العلاج الغذائي المستمر والعلاج الطبي ضروريًا لمنع الانتكاس، وامتثال المالك مهم.
غالبًا ما يظهر الألم في الرقبة أو الظهر لدى الكلاب في العيادة البيطرية؛ نظرًا لوجود العديد من الأمراض أو الحالات التي يمكن أن تظهر مع الألم في هذه المنطقة،
تشير عدوى الخميرة والقلاع إلى كثرة الخميرة في جسم الكلب سواء في الجهاز الهضمي أو الأغشية المخاطية أو الجلد، كما تحدث عادةً بسبب أحد كائنات الخميرة (المبيضات أو الملاسيزية)،
تشير الحمى إلى ارتفاع غير طبيعي في درجة حرارة الجسم؛ حيث تتراوح درجة حرارة الجسم الطبيعية في الكلاب بين (101 و 102.5) درجة فهرنهايت (38.3 - 39.2 درجة مئوية)، وتحدث الحمى عند درجات الحرارة 103 درجة فهرنهايت (39.4 درجة مئوية) أو أعلى، كما يمكن أن يكون سبب ارتفاع درجة حرارة الجسم هو العدوى أو الحرارة البيئية أو الإفراط في ممارسة الرياضة