أمراض تصيب الخيول

زيت الخروع (Ricinus communis)، الذي يشار إليه أيضًا باسم حبة الخروع، هو نوع من الشجيرات المعمرة طويلة العمر من عائلة (Euphorbiaceae). زيت الخروع موطنه أفريقيا، ولكن تم إدخاله إلى المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في جميع أنحاء العالم.

توج الكوع أو الكوع المغطى هو عبارة عن تورم ناعم مملوء بالسوائل يتطور تحت سطح الجلد مباشرة، فوق نقطة من مرفق الحصان. يمكن أن يتراوح حجم التورم من حجم غير ملحوظ إلى حجم البطيخ. يتطور نتيجة الصدمة (المزمنة عادة) لهذا الموقع المحدد.

القرحة أو الاسم الشائع لالتهاب الجلد التكاثري، هي عدوى مزمنة في الحوافر ارتبطت تقليديًا بسلالات خيول الجر التي تعيش في ظروف رطبة وغير صحية. ومع ذلك، فقد شوهدت في الآونة الأخيرة المزيد والمزيد من الحالات في الخيول

التهاب القولون في الخيول هو مصطلح عام يشير إلى الاستجابة الالتهابية، واضطراب سلامة الغشاء المخاطي في الأمعاء الغليظة. يمكن أن يؤثر على القولون الكبير (التهاب القولون)، على كل من الخيول والمهور البالغة

المغص مصطلح يستخدم لوصف آلام البطن، وهي واحدة من أكثر حالات طوارئ الخيول شيوعًا في جميع أنحاء العالم. تم الإبلاغ عن معدل حدوث المغص من 4-26 نوبة لكل حصان لذلك في كل سنة الحيول معرضة للخطر،

الوتر الأسترالي المعروف أيضًا باسم الوتر المرتبط بالمراعي، هو حالة عصبية منهكة للخيول تتميز بمشي غير طبيعي وانثناء مفرط لا إرادي للأطراف الخلفية عند محاولة المشي. يمكن أن يحدث (Stringhalt) الأسترالي في الخيول الفردية بشكل متقطع،

مرض كوشينغ أو قصور الغدة النخامية هو خلل وظيفي في الغدة النخامية، وهو أحد أكثر اضطرابات الغدد الصماء شيوعًا في الخيول والمهور. يؤثر بشكل شائع على الخيول الأكبر سنًا (حيث يبلغ متوسط عمر الخيل حوالي 20 عامًا)، ومع ذلك فقد تم الإبلاغ عنه في الخيول

القدم الحنفاء هي تشوه خلقي أو مكتسب في الانحناء للمفصل الدماغي البعيد (DIPJ) في الخيول الصغيرة، يرافقه ىتشوه كبسولة الحافر نتيجة لتقصير الجهاز العضلي المرن العميق. يتم التعامل مع معظم أقدام الحنفاء

الوذمة اللمفية التقدمية المزمنة (CPL) هي اضطراب منهك يؤثر على الجهاز اللمفاوي للحصان في الأطراف السفلية. يؤثر بشكل شائع على سلالات خيول الجر ، مثل (Shires) ،(Belgians) ،(Friesians) ،(Clydesdales).

يمكن أن يحدث إجهاد العضلات التي تسبب الألم لعضلة أو مجموعة من العضلات في أماكن مختلفة من الجسم، وفي كثير من الأحيان، يمكن أن يؤدي حادث أو تمرين شاق إلى إتلاف عضلات الساق أو المقرب أو الفخذ، بينما يمكن أن يؤثر السرج غير المناسب على عضلات الظهر

انحباس مزمار اللسان (EE) هو اضطراب انسداد الجهاز التنفسي العلوي الشائع للخيول. من مسح البيانات التي تم تجميعها من الفحوصات بالمنظار للخيول المصابة، فإن معدل انتشار (EE) هو 0.7%-3.3%.يحدث (EE) عندما تنزح الطيات التي تسمى (aryepiglottic)

انسداد المريء الخانق هو حالة طارئة في الخيول ناتجة عن انسداد المريء الحاد، بسبب تناول الطعام الجاف المتأثر بالجفاف. يحدث عادةً أثناء وقت التغذية أو بعد فترة وجيزة في إسطبلات الخيول.

التهاب النسيج الخلوي هو التهاب يصيب طبقات الأنسجة السطحية تحت الجلد، وينتج عن عدوى بكتيرية. عادة ما يحدث المرض بشكل ثانوي لجرح أو عدوى في الأنسجة العميقة.

الحصوة المعوية هي حالة تتشكل فيها كتل معدنية من بلورات الستروفيت، المكونة من فوسفات الأمونيوم المغنيسيوم في الأمعاء أو القولون للحصان. عادة ما تبدأ الحصوات وهي الأحجار في تكوينها حول جسم الحصان،

هو مرض يحدث عندما يكون هناك فقدان في ظهارة القرنية والتعرض لسدى القرنية الكامنة. إنه مرض شائع في الخيول وهو مرض يهدد البصر ويتطلب عناية فورية ومبكرة وعلاج دقيق قوي. تعمل ظهارة القرنية عند الحصان كحاجز ضد غزو البكتيريا.

ليس من غير المألوف أن يعاني الحصان من زيادة طفيفة في نمو البكتيريا داخل الأمعاء؛ مما يتسبب في شكل من أشكال الاضطرابات المعوية، ويعتبر المغص أكثر الاضطرابات المعوية شيوعًا ولكن هناك العديد من الاضطرابات المعوية الأخرى التي يمكن أن تسبب أعراضًا متشابهة ولكنها تتطلب علاجات مختلفة

كستناء الحصان هي شجرة زينة شائعة في المناطق الحضرية والريفية، ويمكن أن تكون سامة للخيول عند تناول أي جزء منها، وفي حين أنها قد تكون مفيدة للاحتياجات البشرية، على سبيل المثال القيمة الجمالية للزخرفة والظل، فإنها يمكن أن تكون غير صحية وحتى مميتة للخيول

يمكن أن يكون خراج الحافر أمرًا نادر الحدوث في الخيول أو قد يتطور واحدًا تلو الآخر ويبدو أنه يصيبه، وفي حالات خراج الحافر المزمن، عادةً ما يكون هناك سبب أساسي ويكون الخراج في الواقع تطورًا ثانويًا، كما سيكون الطبيب البيطري قادرًا على تشخيص الحالة من خلال الفحص البدني والصور الشعاعية

شقوق الحافر (Hoof cracks) ليست شائعة الحدوث عند الخيول، وعلى الرغم من أن معظمها يظل سطحيًا ويكبر دون أي مشكلة، إلا أن بعض التشققات قد تكون أكثر شدة، وتصل إلى الأنسجة الحساسة التي من المفترض أن يحميها الحافر

تؤدي متلازمة فقدان الإنجاب لدى الخيول (Mare reproductive loss syndrome_MRLS) إلى الإجهاض، وفي هذه الحالة، يتأثر المهر الذي لم يولد بعد بعدوى بكتيرية غير محددة في مشيمة الفرس الحامل

مرض فطار الجيب الحلقي (Guttural Pouch Mycosis) هو مرض نادر يصيب الخيول، ويحدث هذا بسبب عدوى فطرية (fungal infection) في الجيب الحلقي (guttural pouch)، ويمكن أن تكون هذه الحالة مهددة للحياة بسبب خطر حدوث نزيف تلقائي

نقص إنزيم الجليكوجين المتفرع ((GBED) Glycogen-branching enzyme deficiency) هو مرض يمنع جسم الحصان من تخزين السكر بشكل صحيح، ويتم تخزين السكر (الجلوكوز) بشكل طبيعي داخل الجسم ثم يتم تحويله إلى الجليكوجين

مرض الزرق أو الجلوكوما (Glaucoma) هو مصطلح يغطي مجموعة من الأمراض المترقية والمنهكة التي تسبب زيادة ضغط العين وتؤدي في النهاية إلى العمى، ويحدث هذا غالبًا بعد التغييرات في تكوين وتصريف سائل العين أو الخلط المائي

الرعام (Glanders) هو مرض حيواني المصدر، مما يعني أن البكتيريا يمكن أن تصيب البشر أيضًا من خلال سوائل جسم الحصان المصاب، ويمكن للبكتيريا أيضًا الوصول من خلال الجروح أو الخدوش (abrasions) في الجلد أو عبر العينين

يشير مصطلح النوبة القلبية (heart attack) إلى الإيقاع غير الطبيعي للقلب (الرجفان البطيني) الذي يؤدي إلى فشله التام في ضخ الدم المؤكسج إلى الدماغ، وبمجرد فشل إمداد الدماغ بالأكسجين، يتبعه الموت بعد ذلك بوقت قصير

تعاني معظم الخيول المصابة بمتلازمة اهتزاز الرأس قدرًا كبيرًا من الانزعاج والألم الذي يمكن أن يضعف، ومن الضروري تشخيص وعلاج سبب اهتزاز الرأس، وهو رد فعل طبيعي شائع لدى الحصان عندما يتضايق أو يُلدغ من الحشرات

يمكن أن تحدث تقرحات الصيف في الخيول في أي وقت من العام، ولكنها تميل إلى أن تصبح أكثر انتشارًا خلال الأشهر الدافئة، وذلك لأن الحشرات القارضة في ذروتها وتميل إلى ترك يرقات ديدان المعدة في جروح اللدغة التي تصنعها

ينتج التهاب الأمعاء في الخيول عن التهاب الخلايا في الأمعاء الدقيقة والغليظة للحصان، ويؤدي إلى صعوبة امتصاص العناصر الغذائية بالإضافة إلى مشاكل في الهضم، حيث سيحدث سوء الامتصاص ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي

يؤثر التهاب مجرى الهواء على ما يصل إلى 50٪ من الخيول الرياضية، وهناك عدة عوامل تجعل الخيل أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، والتي تنتج عن استنشاق الغبار والجزيئات، ولحسن الحظ، فإن المرض الذي غالبًا ما يصيب الخيول الصغيرة إلى منتصف العمر

شلل فرط بوتاسيوم الدم الدوري (Hyperkalemic periodic paralysis (HYPP)) هو مرض وراثي سائد (dominant genetic disease) يسبب ضعفًا متقطعًا (intermittent weakness) ورجفة (trembling) وانهيارًا مفاجئًا (sudden collapse)، وفي الحالات الشديدة، يمكن أن يتسبب هذا الاضطراب في الموت المفاجئ