الحقوق التي يجب أن يعامل بها المتبرع في العمل الخيري
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
إن العاملين في المجال الخيري، لا بدّ أن يكونوا على دراية وإلمام بحقوق المتبرعين، وكذلك الأسئلة التي لا بدّ من إجابة المتبرع عليها.
زيادة إيراد المؤسسة سنوياً ليصل خلال الخطة المحددة إلى ضعف الإيراد الحالي على الأقل مثلاً من مؤشرات نجاح حملة التبرعات.
التأكد من معرفة ماذا يريد المتبرع، والاستماع والإنصات حتى ينتهي المتبرع من عرض ما يريد.
إشاعة التراحم والمحبة بين أفراد المجتمعات، حماية أفراد المجتمع من الجرائم والانحرافات، حل مشكلة الفقر والبطالة بشكل جذري، عن طريق إنشاء المشروعات الخيرية.
عادة ما يقوم على تسويق المشاريع الخيرية وغيرها، فريق أو لجنة يتكون من أكثر من شخص لكي يتحقق الإنجاز.
يجب على مؤسسات المجتمع، أن تتولى رعاية العمل الخيري والأعمال التطوعية، وأن تسهل له إقامة المؤسسات والمراكز والدعم والتوجيه والانتماء.
لا بدّ للعاملين والقائمين على العمل الخيري أن تتوفر فيهم بعض الصفات الأساسية حتى يتحقق لهم النجاح ومنها، الشفافية، والاستقلالية والأمانة والمساواة.
هناك مدة معينة للكلام لإيصال الفكرة بالشكل المناسب، وكما قال الجاحظ: "للكلام غاية ولنشاط السامعين نهاية".
إن مخاطبة المتبرع الجيدة تتلخص باختصار، في إيصال رسالة فيها تحث وتشجع وترغب على الدعم والتبرع، من خلال مشروع إنشائي أو دعوي أو إغاثي أو تنموي.
من قواعد التحدث مع المتبرع، ضبط مدة اللقاء (إدارة الوقت)، التحدث مع المتبرع بصيغة الجمع التي تعبر عن حاجة المؤسسة الخيرية.
بناء الثقة مع المتبرعين، ركن أساسي في تنمية الموارد للمؤسسة الخيرية ومواصلة أنشطتها، والتواصل مع الداعمين لا يحقق هدفه إلا باتباع أساسيات الاتصال الناجح.
تأكد من رغبة المتبرع إن كان يفضل وضع اسمه على المشروع، أو وضع اسم آخر، وكذلك التقيد بشروط المتبرع، وخاصة إن كان لا يرغب في أن يكون تبرعه معلناً عنه.
الأثرياء لديهم مراجع أخرى لمساعدة المؤسسة الخيرية، أي باستطاعتهم أن يقدموا شيئاً عينياً، كاستضافة ملتقى خيري ودفع مبالغه، أو تقديم تجهيزات للمشروع، أو مواد عينية.