الأذى والإهمال في مجال الشيخوخة
ظهرت مشكلة خطيرة بدأت في المجتمعات المتقدمة بشكل خاص، والمجتمعات المعاصرة بشكل عام، وهي ما يتعرض له المسنون من الإهمال والأذى على أيدي من يقومون برعايتهم، سواء في محيطهم الأسري
ظهرت مشكلة خطيرة بدأت في المجتمعات المتقدمة بشكل خاص، والمجتمعات المعاصرة بشكل عام، وهي ما يتعرض له المسنون من الإهمال والأذى على أيدي من يقومون برعايتهم، سواء في محيطهم الأسري
تختلف مراكز رعاية المسنين حسب ثقافة كل مجتمع وبحسب الغرض من وجودها، ومن أنواع هذه المراكز ما يأتي، مراكز الرعاية طويلة المدى، ومراكز الرعاية المفتوحة، وأندية المسنين أو مراكز الرعاية الاجتماعية،
على الرغم من أن مصطلح كبير السن منتشر في استخداماتنا اليومية إلا أنه مصطلح لا نستطيع تحديده بسهولة، فليس هناك إطار محدد فاصل لبداية هذه المرحلة من العمر والتي يمكن أن تفصلها عن سابقاتها من المراحل العمرية.
إن الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية على النظريات العلمية تزيد من ثقة الأخصائي الاجتماعي بنفسه في عمله مع العملاء المستفيدين وهم المسنين، وتجعله متأكداً إلى حد بعيد من نتائج وفعالية
من الأسباب التي أجبرت بعض الأشخاص ﻹيداع والديهم في دور الرعاية، العلاقات السلبية بين الجيل القديم والجيل الجديد، حيث تغيرت رعاية المسن من مرحلة الإكرام إلى مرحلة الفتور.
ينظر البعض أن الرضا عن الحياة دائم إلى حد معين من خلال مراحل الحياة غير أن المسببات التي تؤثر فيه هي التي تتحول عبر الزمن، كما تؤثر الأحداث على تقييم الشخص لدرجة رضاه سلبياً أو إيجابياً