قصة قصيدة أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم
أما عن مناسبة قصيدة "أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الفرزدق في مجلس سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبينما هما جالسان أدخل إلى الخليفة أسرى من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الفرزدق في مجلس سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبينما هما جالسان أدخل إلى الخليفة أسرى من الروم.