التاريخ العسكري للسلطان سليمان
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
تم الاتفاق على أن العمليّات العسكريّة المشتركة ضد إيطاليا ستتم، حيث ستقوم فرنسا بمهاجمة لومباردي بينما تهاجم الإمبراطوريّة العثمانيّة من نابولي.
في البداية كان رستم باشا يشغل منصب باي سنجق، بعد وفاة البرغلي ابراهيم باشا، أصبح طريقه سهل جدًا للوصول إلى منصب الصدر الأعظم، تمت ترقيته إلى بيكلر بيك (Baylerbey)
في ربيع عام(1593) ، جمعت بيليربي تيلي حسن باشا جيشًا كبيرًا في بترينجا وفي 15 يونيو عبرت مرة أخرى نهر كوبا وبدأت هجومها الثالث على سيساك.
عثمان نوري بك ثم باشا (بالتركية العثمانية: عثمان نوری پاشا، 1832، توكات الإمبراطوريّة العثمانيّة - 4 إلى 5 أبريل (1900)، القسطنطينيّة، الإمبراطورية العثمانية)، المعروف أيضًا باسم غازي عثمان باشا.
معركة نزيب أو معركة نصيب أو معركة نصيبين(نيزك الحالية)وقعت في 24 يونيو (1839) بين مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة.
وقعت معركة قونية في (21 ديسمبر 1832)، بين مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، خارج مدينة قونية في تركيا الحديثة كان المصريّون بقيادة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا والي مصر، بينما العثمانيّين بقيادة رشيد محمد باشا انتصر المصريون في هذه المعركة.