قصة قصيدة إذا جعل المرء الذي كان حازما
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.