الحديث الصحيح
من ماسبق من صفات الحديث الصحيح، نجد أن الحديث الصحيح اتّصف بصفات الثابت عن النّبي صلى الله عليه وسلّم، والثابت عن النّبي عليه السّلام وحيٌ، يجب الأخّذ به، والتصديق به، وهو بعد القرآ ن تشريع واجب الأخذ به، ومن قال بعدم الأخذ بالسنة الصحيحة والإكتفاء بالقرآن، لوجد قصوراً وضعفاً في فهم الإسلام وأحكامه، ومن هنا وجب الإعتماد على السنّة والحديث بعد القران ، ولابد من أخذ ماثبت من الحديث. والتوجّه إلى ماتوافرت فيه صفاته