الأحداث التاريخية للسويد في القرن التاسع عشر ميلادي
كان لتاريخ السويد خلال فترة القرن التاسع عشر ميلادي عدة أحداث سياسية متضاربة، فقد بدأت السويد تعاني من مشاكل سياسية داخلية والتي قام فيها الفلاحين السويديين بالسيطرة
كان لتاريخ السويد خلال فترة القرن التاسع عشر ميلادي عدة أحداث سياسية متضاربة، فقد بدأت السويد تعاني من مشاكل سياسية داخلية والتي قام فيها الفلاحين السويديين بالسيطرة
عصر الحرية السويدي: هو فترة من فترة تاريخ السويد والذي بدأ في القرن الثامن عشر ميلادي، والتي كانت السويد تعاني في تلك الفترة من النظام المستبد في حكمها وعدم
وقد بدأ الاحتفال بهذا اليوم بشكل فعلي ومؤكد منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانين للميلاد وذلك عندما تم تحويل اليوم الذي كان يسمى بيوم العلم إلى اليوم الوطني، ولكن منذ ذلك الوقت بقيت الاحتفالات محدودة الشكل.
عند بداية الحروب النابليونية بقيت السويد على حياد في تلك الحرب وخاصة بعد بداية الحرب العالمية الأولى، لم تتمكن السويد البقاء على موقفها خلال تلك الحرب، فقد كانت تتعاطف
تعتبر السويد من أوائل المناطق التي قام بالسكن فيها الإنسان والذي قام بالسكن فيها منذ الالاف السنين، وقد تم العثور على علامات تدل على إقامة الإنسان الحجري والحضارة البرومي
اتحاد مملكتي النرويج والسويد: هو اتحاد تم بين السويد والنرويج عام 1814 ميلادي والذي كان يتم حكمهما من قِبل ملك واحد وقد استمر ذلك الاتحاد حتى عام 1905 ميلادي
حرب الشمال الثانية: هي حرب قامت بها الإمبراطورية الروسية القيصرية، الدنمارك، النرويج، بروسيا، هولندا، مملكة هابسبورغ، بولندا ضد السويد.
الحروب السويدية الروسية: هي حرب قام بالتخطيط لها أحدى الأحزاب السياسية في السويد، وقد كان يسعى ذلك الحزب إلى استرجاع الأراضي السويدية من الاستعمار الروسي