قصة قصيدة أمولاي هذا البدر سار لأفقكم
تحصل الوزير أبو عامر في يوم على جارية شديدة الجمال، وعندما رآها الملك الناصر، أعجب بجمالها، وأخبره بذلك، فبعث بها إليه، وبعد ذلك أتته جارية أجمل منها، فخاف أن يراها الملك ويعاتبه مرة أخرى، فبعث إليه بها.
تحصل الوزير أبو عامر في يوم على جارية شديدة الجمال، وعندما رآها الملك الناصر، أعجب بجمالها، وأخبره بذلك، فبعث بها إليه، وبعد ذلك أتته جارية أجمل منها، فخاف أن يراها الملك ويعاتبه مرة أخرى، فبعث إليه بها.