قصة قصيدة الآن قد ضيعت ما كان ظاهرا
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.