الأحنف بن قيس والرّواية
كان الأحنَفُ بنُ قيسٍ من الرّواة للحديث عن بعض الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: عمر بن الخطّاب وعليِّ بن أبي طالب وعبداللِه بن مسعود وعثمان بن عفّان رضي الله عنهم،
كان الأحنَفُ بنُ قيسٍ من الرّواة للحديث عن بعض الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: عمر بن الخطّاب وعليِّ بن أبي طالب وعبداللِه بن مسعود وعثمان بن عفّان رضي الله عنهم،
قول ومثل جرت به ألسنة العرب، وتداوله الناس حينما يتكلّمون عن الرجل الحليم، الذي يصبر على كلام الناس وأذيّتهم له في القول والفعل.
أما عن مناسبة قصيدة "أتأكل ميراث الحتات ظلامة" فيروى بأنه في يوم دخل الأحنف بن قيس والحتات بن يزيد المجاشعي على معاوية بن أبي سفيان، فأمر معاوية للأحنف بن قيس بأربعين ألف درهم
تنفرد كل أمة من الأمم وتتميز بما تمتلك من موروث ثقافي، والذي بدوره يمثّل ويصوّر الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.