الأدب الإنجليزي ما بعد الحرب العالمية الثانية
بعد انتهاء الحربين الأولى والثانية، نشأ على الأدب بعض التغييرات التي تتحدّث عن المستقبل، ومن أهم سمات الأدب في القرن العشرين هي
بعد انتهاء الحربين الأولى والثانية، نشأ على الأدب بعض التغييرات التي تتحدّث عن المستقبل، ومن أهم سمات الأدب في القرن العشرين هي
لشدّة أهمية الأدب بشكل عام والأدب الإنجليزي بشل خاص؛ فإنّه يتم تدريسه في المدارس والجامعات، ويعتقد الأغلب أن دراسة الأدب الإنجليزي بالأمر السهل، ولكن في حقيقة الأمر أن دراسة الأدب الإنجليزي
عندما نذكر الشعر الإنجليزي فيعني الشعر المكتوب باللغة الإنجليزية، وهو بدأت كتابته منذ العصور القديمة إلى أواخر القرن السابع عشر، سنذكر بعض الأسماء
هذه الكلمة تعني صلة القرابة بإحدى القديسات مثل: بنت خالة مريم العذراء، و زوجة زكريا، و والدة يوحنا المعمدان، وتنتمي هذه الكلمة للديانة المسيحية، وهي كذلك تعبّر عن شقيقة جد القديس
استطاع الأدب الإنجليزي احتلال مكانة عظيمة منذ القرون الوسطى وحتى العصر الحديث، والعصر الحديث يتمثّل في فترة القرن العشرين، أمّا ما يلي ذلك فهي الفترة
أهم الفترات التي مرّ بها الأدب الإنجليزي هي فترة الأدب الرومانسي، وتعتبر فترة الثورة الكبيرة في إنجلترا التي أحدثت فروقاً كبيرة، وكان لتلك الثورة الأكبر على الشعر
استمرّت الأعمال الأدبية منذ العصور القديمة وحتى القرن الواحد وعشرين، وذكرنا أن النثر والروايات والقصائد تأثّرت بموجات التغيير السريعة التي حدثت وقتها
يمكننا القول بشكل عام بأن الشعر في هذا القرن امتاز بتأثّره الشديد بالثورة والتغييرات الاجتماعية والسياسية، ويمكننا اختصار وصف الشعر في القرن العشرين
اشتهر العصر الفكتوري بالكثير من الأعمال الأدبية الشعرية والنثرية التي تمرّدت على المعتاد ومن أهمّها:
من المعروف أن كلمة الأدب الإنجليزي تشمل عدّة دول منها: دولة إنجلترا، أمريكا، بريطانيا، ومن المعروف أن هذه الدول تتكلّم اللغة الإنجليزية وجميع أعمالها الأدبية
لطالما كانت أهمية الأدب بشكل عام والأدب الإنجليزي بشكل خاص كبير جدّاً؛ فقد كان ولازال المرآة التي تعكس واقع البشر بأفراحهم وأحزانهم، وممّا يميّز الأدب الإنجليزي في القرن العشرين
لقد تعرّض الأدب الإنجليزي في العصر الحديث للكثير من التغييرات والتحوّلات الجوهرية، وكان لتلك التغييرات تأثير كبير على توجّهات الأدب الإنجليزي ونتاجاته الأدبية
سمّي هذا العصر للأدب الإنجليزي بعصر الاتباعية بسبب أنّه كان عبارة عن تحرّر من هيمنة الأسلوب الذي كان سائداً وقتها للكتابة، وكان هذا الأسلوب هو عبارة عن مبالغة كبيرة لأصحاب الطبقة الوسطى
عصر النهضة هو فترة الحكم الإليزابيثي، وامتاز به الأدب بتقديمه العديد من الإنجازات المبهرة، ومن أهم سماته هي:
لكل عصر من عصور الأدب علامة فارقة تميّزه، ومن أهم ما يميّز العصر الفكتوري أنّه اتصّف بعصر الجمود في الأدب؛ وهذا على اعتبار أن الأدب هو عبارة عن فن جميل
لكل فترة من فترات الأدب الإنجليزي أعمال أدبية مميّزة، وكما أنّ هنالك أدباء رسخت أسمائهم في ذهون القرّاء، سنحكي عزيزي القارئ في هذا المقال عن
مصطلح الأدب الإنجليزي هو لا يعني الأدب في دولة إنجلترا فقط؛ بل يشمل كذلك دول أخرى مثل: أسكتلندا، إيرلندا، الدول التي قامت بريطانيا باحتلالها، والأهم دولة أمريكا، أمّا الأدب المكتوب
لا يمكننا إنكار أهمية اللغة الإنجليزية في الأدب الإنجليزي، وأن الكثير من الأعمال الأدبية الخالدة وذات الأهمية هي تلك المكتوبة بالإنجليزية، ولكن ما لا نعرفه أن بدايات الأدب الإنجليزي كانت اللغة المستخدمة هي اللغة اللاتينية
الأدب الإنجليزي من أهم التخصصات التي تدرّس بالجامعات بدول مختلفة، وهو من المجالات الذات أهمية كبيرة جدّاً، ولكن هنالك عدّة مجالات تشبه هذا التخصّص بدرجة كبيرة جدّاً
سنذكر أهم طريقتين من طرق كتابة البحوث عن الأدب الإنجليزي، وهذا بناءاً على عدّة عوامل، وهذه الطرق هي:
الأديب تشوسر هو أديب إنجليزي شهير ولقبه (أبو الأدب الإنجليزي)، واشتهر تشوسر بكتابة الشعر، وبالإضافة لذلك فهو لديه مواهب في الفلسفة وكان دبلوماسياً
هنالك مجموعة شعراء في الأدب الإنجليزي يطلق عليهم اسم الفرسان، أو اسم (فرسان البحر، شعراء فرسان الطبيعة)؛ حيث كان لهم العديد من المغامرات
يمكننا اختصار تعريف الأدب بشكل عام بأنّه مجموعة من الكتابات التي تختص أعمال أدبية مختلفة مثل: الروايات، القصص، والأدب الإنجليزي هو دراسة الأدب المكتوب باللغة الإنجليزية
الهدف من الأدب بشكل عام، هو التعلّم والتعبير عن الذات، يعتبر الأدب الأمريكي والإنجليزي هو مصطلح واحد؛ خاصّةً في فترة استعمار بريطانيا لأمريكا، ولكن في أوّل القرن السابع عشر
يمكننا اعتبار أن هذه الفترة قد بدأت منذ ظهور الأديب المشهور (صمويل جونسون) الحكم، وهي الفترة الواقعة بين العامين (1750 - 1784)، وتم تسيمة هذه الفترة باسمه بسبب سيطرته على الأدب من
تعتمد نظرة الأدب للمرأة على البلد والبيئة التي نشأ بها الكاتب أو المؤلّف، وكما كان للمرأة ذكر ونصيب في الأدب العربي؛ فإن لها نصيب وذكر في الأدب الإنجليزي كذلك، يمكننا القول أن ذكر المرأة
يمكننا القول أن هذا النوع من الأدب قد بدأ مع تولّي الملكة فكتوريا الحكم، وكان ذلك في عام (1837)، وكان من نصيب هذه الملكة أن تتولّى الحكم في الفترة الأطول مقارنةً مع غيرها من الحكّام في
يسمّى هذا العصر بالعصر الأوغسطي بسبب تولّي الحاكم الروماني (أغسطس) الحكم في الفترة الزمنية الواقعة ما بين (1700-1750)؛ حيث تأثّر الأدب في تلك الفترة بشكل واضح بالرومان وأعمالهم
تمتاز الكتابات في العصر الإنجليزي القديم ذات ميزة مختلفة عن غيرها من العصور؛ إذ أنّها كانت ترصد الأحداث في هذا الزمن، وفيما يلي أهم النقاط التي توضّح أهمية الأدب الإنجليزي في هذا العصر
يمكننا اعتبار أن الفارق الأوّل بين الأدب العربي والأدب الإنجليزي هو اللغة المستخدمة في كلا النوعين؛ فمن المؤكّد أن الأدب الإنجليزي تمّت كتابته باللغة الإنجليزية فقط