المخاطر الناتجة عن زيادة أعباء العمل
من أجل تقييم أعباء العمل النسبية المرتبطة بأوضاع الحياة المختلفة للرجال والنساء، من الضروري تعديل مفهوم العمل بحيث يشمل مفهوم عبء العمل الإجمالي.
من أجل تقييم أعباء العمل النسبية المرتبطة بأوضاع الحياة المختلفة للرجال والنساء، من الضروري تعديل مفهوم العمل بحيث يشمل مفهوم عبء العمل الإجمالي.
هرمون الأدرينالين هو عبارة عن ناقل عصبي يُؤدي دوراً مُهمّاً في تسارع دقات القلب، ممّا يُسبب انقباض في الأوعية الدموية.
إفراز هرمون الأدرينالين (هرمون الخوف والتوتر) لتحفيز المخ على زيادة طاقة الجسم وتجميع المعلومات
يظهر عدة أعراض مُختلفة مع إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم ومن هذه الأعراض:
من أهم الظروف التي قد تُؤدي إلى زيادة في إفراز هرمون الأدرينالين رغم إمكانية السيطرة عليه هي أن تطوّر قدرة الجسم على التحكم في استجابة الجسم للضغط النفسي.
يُعتبر الأدرينالين جزءاً مُهماً من قدرة الجسم على البقاء، لكن في بعض الأحيان سوف يطلق الجسم الهرمون عندما يكون تحت الضغط ولكنه لا يواجه خطراً حقيقياً
عندما يحدث موقف مُرهق ويحصل لديك تسارع في دقات القلب، وتبدأ اليدين بالتعرّق، تكون قد واجهت حالة توتر أو خوف. هذه الاستجابة تنبع من هرمون الأدرينالين. يُعرف هذا الهرمون أيضاً باسم الإيبينيفرين، وهو جزء أساسي من استجابة الجسم للتوتر أو الخوف، لكن التعرّض المُفرط للتوتر يُمكن أن يضر بالصحة.
يُمكن أن تُؤدي الزيادات المُستمرة في الأدرينالين إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم لديك وتزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية.
يمكن القول بأن الإبينفرين (الأدرينالين) يعتبر هرمون يفرز من الغدد الكظرية وعمله الرئيسي، جنبًا إلى جنب مع النورادرينالين، هو تحضير الجسم "للقتال أو الهروب".
الأدرينالين والنورادرينين هما هرمونات مُنفصلة وناقلات ذات صلة. يتم إنتاجها في وسط (النخاع) للغدد الكظرية وفي بعض الخلايا العصبية في الجهاز العصبي المركزي.