رواية لا تدعني أذهب أبدا
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في منتصف القرن التاسع عشر، وفي تلك الفترة كان قد شاع أنه حدث تطور كبير في العلم، إلى درجة أنه أصبح بإمكان الإنسان أن يزيد على عمر ما يقارب المائة عام، وفي ذلك الحين كانت هناك إحدى المدارس التي تشتهر باسم مدرسة هيلشام.