ما هو نظام التيمار في الدولة العثمانية؟
كان نظام التيمار نظام تمّ تطبيقه في الدولة العثمانيّة يقوم على إعطاء أرضًا من السلاطين العثمانيّون للفرسان الذين يخدمون في العسكريّة
كان نظام التيمار نظام تمّ تطبيقه في الدولة العثمانيّة يقوم على إعطاء أرضًا من السلاطين العثمانيّون للفرسان الذين يخدمون في العسكريّة
كانت القرون الأربعة للحكم العثماني (1516-1918م) فترة ركود عام في الأردن، اهتم العثمانيّون بالأردن بالأساس من حيث أهميته لطريق الحج إلى مكة المكرمة.
بالتحالف الفرنسي التركي، وهو تحالفًا وقع في عام (1536) بين فرنسا وكان ملكها آنذاك فرانسيس الأول و الدولة العثمانيّة وكان سلطانها سليمان القانوني
الوزير الأعظم (باللغة الفارسية: وزير أعظم، التركيّة العثمانيّة: صدر أعظم sadr-ı aʾzam، بالتركيّة: sadrazam) كان بكري مصطفى باشا وزير أعظم في الإمبرطورية العثمانية.
كانت الحرب الروسية التركيّة(1768-1774)نزاعًا حربيًّا كبيرًا شهد انتصار القوات الروسية على الإمبراطوريّة العثمانيّة
وفقًا للتقاليد التركيّة، كان من المتوقع أنّ يعمل جميع الأمراء كحكام إقليمي (سنجق بك) كجزء من تدريبهم، أُرسل الأمير مصطفى إلى مانيسا عام (1533)، في الاحتفال الرسمي ورافقته السلطانة ماه دوران
في عام (1371) نظم اثنان من اللوردات الإقطاعيين في مقدونيا حملة ضد الأتراك، جمع الأخوان الصربان فوكاشين وأوغليشا، على التوالي ملك بريليب ومستبد سير، جيشًا مسيحيًّا عديدًا يهدف إلى إيقاف الغزاة المسلمين.
تمّ تبادل السفارات بين الإمبرطوريّة الفرنسيّة والإمبرطوريّة العثمانيّة، تمّ افتتاح السفارة العثمانية في فرنسا عام (1533).
كان Kapikulu Sipahis (Sipahis of the Porte) من قوات سلاح الفرسان في القصر العثماني، كانوا سلاح الفرسان المكافئ لقوة المشاة الإنكشاريّة المنزليّة.
تحالف فرنسيس الأول والسلطان سليمان كان التحالف فرصة لكلا الحاكمين للقتال ضد حكم هابسبورغ. كان هدف فرانسيس الأول هو العثور بوضوح على حليف في النضال ضد آل هابسبورغ
فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.
يمكن رؤية عناصر نظام (Timar) على أنها تعود أصولها إلى العصور القديمة قبل الإسلام (إمبراطوريات الشرق الأوسط القديمة، روما، بيزنطة، وإيران ما قبل الإسلام)