الأسهم مقابل الحصص المالية
الفرق بين الأسهم والحصص غير واضح في الأسواق المالية.للتوضيح تصف هذا المقال
الفرق بين الأسهم والحصص غير واضح في الأسواق المالية.للتوضيح تصف هذا المقال
تًعتبر البورصة أو سوق الأوراق المالية بأنها المكان الذي يتم به تداول الأوراق المالية والأسهم والسندات، وكذلك يتم فيه إصدار الأوراق المالية بمختلف أنواعها.
السهم (المعروف أيضاً باسم"حقوق الملكية") هو نوع من الضمان يشير إلى ملكية متناسبة في الشركة المصدرة. هذا يمنح حامل الأسهم تلك النسبة من أصول الشركة وأرباحها.
تُصدِر الشركات السندات والأسهم لزيادة رأس المال التشغيلي وتمويل المعاملات المالية، حيثُ أنّ البديل هو اقتراض الأموال من البنوك
من المُمكِن أن يكون للمساهمين تأثير كبير في الأعمال التجارية وذلك لأنّهم يمتلكونها، ومن الواضح أنّ المساهم الذي يمتلك حصة أغلبية يتحكم في الشركة،
من المُمكِن للشركات التي تقدم أسهماً للجمهور أن تُعلِن أيضاً عن توزيعات الأرباح، حيثُ يقرر مديرو الشركة دفع أرباح الأسهم (عادةً كل ربع سنة)،
كل شركة هادفة للربح سواء كانت مملوكة ملكية خاصة أو متداولة بشكل عام، تُصدر أسهماً عادية، ويُعدّ التمييز بين الأسهم العادية المرخصة والمصدرة
تحتاج الشركات أحياناً إلى جمع الأموال لتمويل العمليات المستمرة أو تنفيذ خطط التوسع الإستراتيجية، حيثُ أنّهُ من بين خيارات التمويل المالي للشركات الصغيرة
هو التمويل الذي تتراوح مدته من خمس سنوات إلى خمسة وعشرين سنة وأكثر، وتكون نسبة الفائدة أقل عن فائدة التمويل قصير الأجل. والتمويل طويل الأجل تكمن أهميته في تحديد سرعة وإتجاه نمو المنشآت، كما أن مهمة تدبيره تعد من المهام الأساسية للمدير المالي، وذلك لتلبية إحتياجات المنشأة من الأموال المطلوبة، سواء لعملياته الحالية، أو لأغراض التوسع والتحسينات.
يجب على الشركات إعداد وإصدار العديد من التقارير المالية كل عام، وفقاً للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، اثنان من هذه التقارير هما بيان التدفق النقدي وبيان حقوق المساهمين