الألياف الضوئية

تتزايد حركة المرور اللاسلكية بمعدل هائل، كما تعتبر "AT&T" أنّ حركة مرور البيانات الخلوية الخاصة بها نمت "80،000%" أي "800 مرة" بين "2007".

دوائر التمهيد التماثلية هي تقليدياً تلك التي يتم فيها تغذية الناتج مرة أخرى إلى المدخلات وعادةً لزيادة مقاومة المدخلات.

يشتمل كابل الألياف الضوئية على ثلاث طبقات من اللب والكسوة والغطاء، كما يتم وضع طبقة أساسية من خلال كسوة.

تلعب اتصالات الألياف الضوئية "OFC" دوراً أساسياً في تطوير نظام الاتصالات بسرعة عالية بالإضافة إلى الجودة.

لقد تعودنا على فكرة نقل المعلومات بطرق مختلفة وعندما نتحدث إلى هاتف أرضي فإنّه ينقل كابل سلكي الأصوات من صوتنا إلى مقبس في الحائط حيث ينقله كابل آخر إلى مقسم الهاتف المحلي،

قناة اتصال تُستخدم لنقل البيانات من المرسل إلى المستقبل من خلال الإشارات الكهرومغناطيسية وتتمثل الوظيفة الرئيسية لهذا في نقل البيانات في شكل البتات عبر شبكة المنطقة المحلية (LAN) وفي اتصالات البيانات

في عالم استخراج المعادن، لا ينتهي السعي لتحقيق الكفاءة والسلامة. أحد التطورات الثورية في هذا المجال هو دمج الألياف الضوئية في عمليات المراقبة.

تستخدم أنظمة اللوحة المسطحة للتحويل غير المباشر الاقتران البصري لشاشة التصوير بمصفوفة نشطة، استخدمت الأنظمة السابقة صفائف مستقبلات أصغر بالتزامن مع ألياف بصرية أو عدسة لربط الصورة بأجهزة بصرية أخرى

كابل الألياف الضوئية له مزايا وعيوب، ومع ذلك على المدى الطويل ستحل الألياف الضوئية محل النحاس وفي شبكة اليوم أصبحت كابلات الألياف الضوئية أكثر شيوعاً من ذي قبل.

تقدر منظمة الصحة العالمية (WHO) أن حوالي 125 مليون شخص يتعرضون للأسبستوس في مواقع العمل حول العالم، وأن أكثر من 107000 شخص يموتون من الأمراض المرتبطة بالأسبست،