الاتجاهات المعاصرة لدراسة الأنثروبولوجيا
كان لابد من وجود اتجاهات جديدة ومعاصرة للدراسات الأنثروبولوجية، وذلك لأن الاتجاهات النظرية التي جاءت في القرن التاسع عشر نالت الكثير من الانتقادات.
كان لابد من وجود اتجاهات جديدة ومعاصرة للدراسات الأنثروبولوجية، وذلك لأن الاتجاهات النظرية التي جاءت في القرن التاسع عشر نالت الكثير من الانتقادات.
بالرغم من أن الكائن البشري يُدرس من قبل علوم ثانية، كعلم الأحياء وعلم النفس والحضارة والطب والثقافة والسياسة، إلا أن علم الأنثروبولوجيا يتميز بسمات.
تبقى العلوم الاجتماعية من العلوم الأساسية في البحث الأنثروبولوجي، مع العلم أن البحث الأنثروبولوجي يشمل الكثير من القيم الأنثروبولوجية.