حديث في الاستسقاء
لقدْ جعلَ اللهُ الماءَ سقياً للعبادِ وحياةً للكائناتِ الحيَّةِ، وجعلَ نقصهُ منَ العذابِ الّي يحلُّ بابنِ آدمَ، وقدْ سنَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّمَ للاستسقاء صلاةً خاصةً مسنونةً.
لقدْ جعلَ اللهُ الماءَ سقياً للعبادِ وحياةً للكائناتِ الحيَّةِ، وجعلَ نقصهُ منَ العذابِ الّي يحلُّ بابنِ آدمَ، وقدْ سنَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّمَ للاستسقاء صلاةً خاصةً مسنونةً.
إنَّ لصلاةِ الإستسقاءِ هيئاتها الّتي علّمها رسولُ اللهُ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لأصحابهِ ونقلوها إلى الأمَّةِ، وقدْ حرصَ الصَّحابةُ على نقلِ ما يتِّصلُ بها منْ طريقِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ليكونَ علماً متِّصلاً لقيامِ السَّاعةِ، وقدْ علّمنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّّمَ صلاةَ الإستسقاءِ والجهرَ بالقراءةِ فيها وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.