ما هي نتائج نشر الأخبار المغلوطة
تختلف طريقة نشر الأخبار الخاطئة، فمنها ما يتم نشره على الملأ صراحةً، ومنها ما يتم نشره بطريقة المزاح أو حتى السخرية، وأخرى عن طريق نشرها بأسلوب المعلومات الحقيقية والواقعية.
تختلف طريقة نشر الأخبار الخاطئة، فمنها ما يتم نشره على الملأ صراحةً، ومنها ما يتم نشره بطريقة المزاح أو حتى السخرية، وأخرى عن طريق نشرها بأسلوب المعلومات الحقيقية والواقعية.
في البداية كانت شبكات التواصل الاجتماعي جميعها مكان سريع لنشر المعلومات المغلوطة وحتى الأبحاث العلمية الركيكة والخاطئة، والتي لا أساس لها بالصحة ولا صِله لها بأرض الواقع
هي إشاعة فجائية تستمد قوتها من العواطف الملتهبة وخاصة تلك المتعلقة بالخوف والثأر والغضب والحقد كالإشاعات التي تنتشر في القرى، والتي يسيطر عليها النمط السلوكي العشائري.
تُعبر هذه الإشاعات عن رغبات وآمال الأشخاص الذين تروج بينهم وتبث بين الناس لأن لهم حاجات ورغبات وآمال فيها وهي عبارة عن تفريغ لهذه الحاجات والآمال.
وتبدأ هذه المرحلة قبل ما يبدأ الشغب، وقت يتداول الناس عن موضوعات، مثل التمييز بين أبناء الشعب الواحد، الاهانات التي تصدر عن كل طرف
قيام الدولة بنشر الأخبار للجمهور لكي لا يلجأون إلى الإعلام الأجنبي أو المعادي، والعمل على تتبع مصادر الإشاعات من الأسفل إلى الأعلى في سلم الطبقات الاجتماعية لمعرفة النواة الحقيقة لها
يمكن تدمير إشاعة بإشاعة اخرى أكثر منها كذباً بشرط إثبات كذب الأخيرة، فعندما انتشرت إشاعة إعدام الشخصيات الكبيرة فقام جزبلز بمناورة وأضاف إلى الإشاعة المعروفة ما هو أشد فظاعة وأكثر ضخامة
توجد بعض الأدلة التجريبية التي تتعلق بأهمية الإفلات من مشاعر الإثم في تصديق الإشاعات. وهناك ميول عند الأشخاص الذين يصدقون الإشاعات تتصل بالتبذير هُم أناس يستبيحون الغش في حياتهم.
مثل انتشار الإشاعة بين الموظفين بأن الترقيات ستصدر قريباً، حيث يرددونها؛ تعبيراً عن رغبتهم وأمنياتهم في إصدار هذه الترقيات، أو إشاعة تقول بأن الحكومة ستزيد بدل تعويض إضافي
تتضمن الإشاعات في الغالب أنها شيئاً من الحقيقة وتعتبر أداة للاتصال للكلمة المنطوقة، وللشائعات أهمية وقتيه لأنها نوعيه ولها موضوع وغالبا ما تكون تدور حول أحداث أو شخصيات
حُبّ الظهور ولفت الأنظار بأن المتكلم يعلم ببواطن الأمور، فقد شرح غوبلز وزير دعاية هتلر ركائز الدعاية النازية، من خلال البحث عن الأقليات الموتورة.