الإمساك

في حين أن الإمساك هو بشكل عام حالة شائعة ويمكن التحكم فيها عند الأطفال ، إلا أن هناك مواقف يمكن أن تصبح فيها خطيرة. إذا أظهر الطفل أعراضًا مثل الدم في البراز أو ألم شديد في البطن أو إمساك مستمر لفترة طويلة ، فمن الضروري استشارة أخصائي الرعاية الصحية. من خلال البقاء على اطلاع واستباقي ، يمكن للوالدين ضمان صحة ورفاهية أطفالهم.

كثيراً ما ينتج الإمساك والإرهاق معاً. يمكن أن تؤدي مجموعة مختلفة من الحالات هذه الأعراض. تشتمل القائمة العديد من الحالات القابلة للعلاج. ومع ذلك، يمكن أن تشير الأعراض في بعض الأحيان إلى مشكلة أكثر خطورة.

إذا كنت قد عانيت من قبل من نوبات عصبية في معدتك أو قلق مزعج، فأنت تعلم بالفعل أن الدماغ والجهاز الهضمي متزامنان. الجهاز العصبي والجهاز الهضمي في اتصال مستمر. هذه العلاقة ضرورية ومهمة لوظائف الجسم، مثل الهضم. ومع ذلك، في بعض الأحيان، يمكن أن يتسبب هذا الارتباط في ظهور أعراض غير مرغوب فيها، مثل آلام المعدة أو الإمساك أو الإسهال.

نعم. من الممكن أن يكون الشخص مصاباً بالإمساك، ولكن لا يزال لديه حركات أمعاء. يُعرَّف الإمساك عادةً بأنه تقلُّ حركات الأمعاء عن ثلاث مرات في الأسبوع. ومع ذلك، فإن للإمساك بعض الأعراض المحتملة الأخرى، بما في ذلك:

البواسير: هي عبارة عن أوعية دموية منتفخة تحدث داخل المستقيم أو خارجه. يمكن أن تنزف وتجعل حركات الأمعاء تمر مؤلمة. الإمساك: هي حالة صحيّة شائعة لدى جميع الأعمار، وهي عدم القدرة على الإخراج بشكل منتظم ومستمر، أو عدم القُدرة على إفراغ الأمعاء، شدّة الإمساك تتباين من شخص لآخر، بعض الأشخاص يُصابون بالإمساك لفترة قصيرة وبعضهم الآخر يُصابون به فترة طويلة.

انت فوائد زيت جوز الهند محل نقاش. حيث كافح الدليل العلمي لدعم الضجيج وراء المنتجات الصحية لزيت جوز الهند.

الإمساك بالإنجليزية (Constipation): هي حالة شائعة لدى جميع الأعمار، وهي عدم القدرة على الإخراج بشكل متواصل ومستمر، أو عدم القُدرة على إفراغ الأمعاء، حدة الإمساك تخلتف من شخص لآخر، بعض الأشخاص يُصابون بالإمساك لفترة قصيرة وبعضهم الآخر يُصابون به فترة طويلة.

يعد عدم تحمل الغلوتين مشكلة شائعة إلى حد ما. يتميز بتفاعلات عكسية مع الغلوتين، وهو بروتين موجود في القمح والشعير والجاودار. مرض الاضطرابات الهضمية هو أشد أشكال عدم تحمل الغلوتين.

الإمساك هو حالة شائعة تحدث عندما يعاني الشخص من صعوبة في التبرز أو قلة عدد مرات التبرز. قد يصبح الإمساك خطيراً إذا استمر لأكثر من أسبوعين أو ترافق مع أعراض مثل آلام شديدة في البطن، تقيؤ، فقدان الوزن غير المبرر، أو نزيف من المستقيم. لتجنب الإمساك، يُنصح بزيادة تناول الألياف الغذائية، شرب كميات كافية من الماء، وممارسة الرياضة بانتظام.

عادة ما يكون الإمساك مشكلة قصيرة الأمد يمكن حلها بالرعاية الذاتية. ومع ذلك، في بعض الأحيان يتطلب علاج طبي طارئ.