المماليك والعثمانيين
وقعت الحرب العثمانية المملوكية في (1516-1517) وكانت من اكبر الصراعات بين المماليك الذين يقنطون في مصر والإمبراطورية العثمانية
وقعت الحرب العثمانية المملوكية في (1516-1517) وكانت من اكبر الصراعات بين المماليك الذين يقنطون في مصر والإمبراطورية العثمانية
تمكن محمود الثاني بعد ذلك من التركيز على الإصلاح الداخلي، كان العنصر الأساسي في إصلاحات محمود هو إعادة بناء الجيش لجعله أداة مناسبة للحفاظ على الإمبراطوريّة العثمانيّة ضد كل من تجاوزات القوى الأوروبيّة والطموحات الانفصاليّة للحكام المحليين.
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
عثمان الثاني، المسمى أيضًا جنك عثمان ("الشاب عثمان")، (ولد في 15 نوفمبر (1603)، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا) - توفي في (20) مايو (1622)، القسطنطينية).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
كان كابكجي مصطفى (1770-1808) زعيمًا للمتمردين تسبب في تأخير الإصلاح العثماني في أوائل القرن التاسع عشر، كان ياماك فئة خاصة من الجنود الذين كانوا مسؤولين في الدفاع عن مضيق البوسفور ضد قراصنة القوزاق من أوكرانيا.
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
علمدار مصطفى باشا عُرف بإسم بيرقدار مصطفى باشا، وهو قائدًا عسكريًا عثمانيًّا ألبانيًّا وشغل منصب الصدر الأعظم، ولد في خوتين في الأراضي العثمانيّة في أوكرانيا عام (1765)
مصطفى الرابع (mʊstəfə ؛ التركيّة العثمانيّة: مصطفى رابع Muṣṭafā-yi raba؛ ولد في (8) سبتمبر (1779) وتوفي في (16) نوفمبر (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1807) إلى (1808).
محمود الأول (التركية العثمانية: محمود اول، التركية:(Mahmud 2) ولد في (1)أغسطس (1696) وتوفي في (13)ديسمبر(1754)، والمعروف باسم الحدباء، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1730) إلى (1754).
تمّ تقديم التيمار للمتطوعين وأعضاء الطبقة العسكرية من قِبل الدولة العثمانية لولائهم وخدمتهم للسلطان، من أجل تلبية هذا الطلب الجديد، تم تحويل التيمار (Timars) الحالية إلى وحدات ملكية مشتركة، أو تقسيمها إلى أسهم
كان نظام التيمار نظام تمّ تطبيقه في الدولة العثمانيّة يقوم على إعطاء أرضًا من السلاطين العثمانيّون للفرسان الذين يخدمون في العسكريّة
يُشير المصطلح إلى جميع القوات التركيّة العثمانيّة، وفرسان القبائل في الجيش العثماني، تمّ استخدام الكلمة بشكل مرادف تقريبًا مع سلاح الفرسان
نظرًا لأن السباهي كابيكول (Kapikulu Sipahis)، كان فوجًا لسلاح الفرسان، فقد كان معروفًا داخل الدوائر العسكريّة العثمانيّة أنهم اعتبروا أنفسهم جنودًا أعلى من الإنكشاريين
الحدث الرئيسي في هذه الفترة هو حل الإنكشاريّة، الذي حدث عام (1826)، وتغيير الثقافة العسكريّة "Vaka-ı Hayriye" الذي تمت ترجمته على أنّه حادثة ميمونة.
تألف فيلق الإنكشاريّة في الأصل من صبية مسيحيين مجندين أصبحوا متعلمين عسكريًا في ظل الإمبراطوريّة العثمانيّة، خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، أصبحوا يُعرفون بأنهم أكثر الوحدات العسكرية كفاءة وفعالية في أوروبا.
كان الجيش الإنكشاري (التركية العثمانية: يڭيچرى yeñiçeri [jeniˈtʃeɾi]، الذي يعني "جندي جديد") عضوًا في وحدات المشاة النخبة التي شكلت قوات السلطان العثمانيّة المنزلية والحراس الشخصيين وأول جيش قائم حديث في أوروبا.
مصطفى الأول (مواليد ؛1591)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن في تركيا] - توفي في (20) يناير (1639)، القسطنطينيّة [اسطنبول الآن]).
في اليوم التالي للمعركة حدث شيء غير متوقع حسب بعض الروايات، بدأ الفلاحون الصليبيون في عمل عفوي، وماقاموا به خدم كابيسترانو وهونيادي، على الرغم من أوامر هونيادي للمدافعين بعدم محاولة نهب المواقع العثمانيّة
حادثة أدرنة (بالتركية العثمانية: Edirne Vaḳʿası) كانت ثورة إنكشاريّة بدأت في القسطنطينيّة (اسطنبول الآن) في عام (1703)، كانت الثورة رد فعل على نتائج معاهدة كارلوفجة وغياب السلطان مصطفى الثاني عن العاصمة.