عمومية الاختلاف الثقافي والإرث الحضاري
عند قيامنا بالحديث عن الاختلاف الثقافي لا بد لنا من حديث عن الإرث الحضاري، ضمن العموميات التي نكون تابعة لمجموعة من الأمور الموضوعية.
عند قيامنا بالحديث عن الاختلاف الثقافي لا بد لنا من حديث عن الإرث الحضاري، ضمن العموميات التي نكون تابعة لمجموعة من الأمور الموضوعية.
لا بد لنا أن ندرك الاختلاف الثقافي باعتباره مفهوماً من المفاهيم التي تنتمي إلى السياسة الثقافية، إذّ تنوعت مساراته ما بين السياسة والهوية
في عالم يحوي أكثر من مائة جنسية، ضمن نطاق وجود اختلاف ثقافي خرافي ألا يجدر بمؤسساته وأهله ان يستفيدوا منها بما يكفل.
يمكننا تعريف كلمة – diversity – تنوع، اختلاف – من خلال المعنى العام الموجود في الفهرس العالمي والقاموس الإنجليزي والذي عرض الكلمة بأكثر من معنى وظيفي ومضمون مقصود حسب التخصصات والأغراض المرادة
من المحتمل القول بأنَّ مغهوم الثقافة العامَّة ينبئ إلى وجوب المعرفة في كافة أنواع الثقافات لدى الفرد، وتعتبر الثقافة العامة.