ما هو صدق البحوث الإعلامية؟
ويقصد به،هو أن يتم قياس أسئلة الاستبانة ما اختار لقياسه فعلاً، ويقصد وضوح الاستبانة وأسئلتها وجماها يجب أن تكون ومفهومة لمن سوف تشملهم الاستبانة.
ويقصد به،هو أن يتم قياس أسئلة الاستبانة ما اختار لقياسه فعلاً، ويقصد وضوح الاستبانة وأسئلتها وجماها يجب أن تكون ومفهومة لمن سوف تشملهم الاستبانة.
تمثل الارتباط بين صدق الاختبار وثباته جزءان لشيء واحد هو مدى إمكانية ذلك الاختبار في التأكد ما وضع لقياسه وفي إعطائه نتائج متماثلة.
تحديد القواعد لتصنيف البيانات تتصف بعدم الغموض، ومناسبة الغرض من الدراسة والقدرة على إبراز أوجه التشابه أو الاختلاف أو العلاقات ذات الهدف الموحد.
تعرف البحوث، الوصفية بأنها أسلوب من أساليب تحليل المعتمد على المعلومات كاملة وواضحة عن ظاهرة أو موضوع محدد عبر فترة زمنية معروفة.
يقوم الباحث بمسح مادة التحليل التي يتم التوصل إليها من خلال اختيار المجال المكاني والزماني للبحث، اعتماداً على اختيار عينة مطابقة للمجتمع الأصلي.
تحظى البحوث الوصفية بمكانة خاصة في مجال البحوث الإعلامية، نظراً لأن نسبة كبيرة من الدراسات الإعلامية المنشورة.
ومن الضروري أن الفرضيات الموضوعة لها ارتباط بمشكلة البحث بحيث يتضمن إجابة متوقعة لمعالجة مشكلة البحث ويتمحور الفرض حول قضية البحث وليس غيرها.
التساؤلات في البحث العلمي هي معلومات منظمة لأهداف الدراسة، وأية دراسة لها هدف رئيس يتصدر منه أهداف فرعية.
العينة العشوائية المنتظمة نوع ناثني من العينات الاحتمالية التي تتشابه إلى حد ما بالعينة العشوائية البسيطة إلا أن هذا النوع من العينات.
تهدف بحوث العلاقات العامة إلى تمثيل حركة الظواهر الإعلامية وعلاقاتها واتجاهاتها والأساليب المحركة لعناصرها.
تنظيم مؤسسات الاتصال وطرق الحيازة الاجتماعية عليها ومراكزالمؤسسة في تنظيم الاجتماعي العام وظيفتها وجمهورها ومسؤولياتها وطرق قياس تلك المسؤوليات.
إن العينة العشوائية البسيطة هي العينة التي تختار بطريقة تحقق لجميع وحدات المعاينة بالمجتمع نفس الفرص في الاختبار أو الظهور.
إذا كانت العينة سيتم استخدامها في إحدى الدراسات الاستكشافية فإن الدقة لن تكون في مقدمة أولويات الباحث؛ لأنه لا توجد ضرورة للتطبيق على عينة ممثله للمجتمع تمثيلاً دقيقاً.
الوضوح والدقة والتحديد في كتابة السؤال بتجنب الجمل التي قد لا يتفق على معناها الباحث والمبحوث مثل، غالبا، كثيراً، فما هو كثير للباحث قد يراه المبحوث قليل.
وهذا النوع من الاستبانات يطلب من المبحوث تحديد الإجابة المناسبة من بين الإجابات المعطاة. ويتصف الاستبيان المغلق ببساطة الإجابة عن فقراته.
يقصد بتصميم الاستبيان إعداد الشكل المظهري للاستبانة، إذ تتكون استمارة الاستبيان في شكلها من صفحات تحتوي على البيانات الأساسية، أسئلة الاستبيان، والتي تكون حول أهداف البحث.
تستخدم في البحوث الإعلامية الكثير من الوسائل، ومن أكثرها شيوعًا، هي، الاستقصاء أو الاستبيان، ويتم اختيار هذه الأداة وبناءها على ضوء أسس علمية؛ للوصول إلى البيانات المطلوبة.
يُستخدم هذا النوع من العينات في المجتمعات غير المتجانسة والتي تختلف مفرداتها وفقاً عوامل معينة، مثل الدرجة التعليمية لعينات مجتمع الدراسة، النوع، التخصص.
عند إجراء الدراسة على جزء من المجتمع، فمن الطبيعي أن تقل التكلفة كما لو أقيمة الدراسة على أفراد المجتمع، وعلى الرغم من اختيار العينات يتطلب خبرات ومهارات.
ويُلاحظ أنه العلم الذي يهتم بالحصول على البيانات ونوعها، وطريقة قياسها، التي تعتبر من أهم الأشياء التي تعين التحليل الإحصائي المستعمل.
تُركز البحوث التطورية ليس فقط على مجرد وصف الوضع الحالي للظاهرات والعلاقة بينهما فحسب، وإنما أيضاً على وصف التغيرات التي تحدث في الظاهرة خلال فترة زمنية ونتيجة مرور الزمن.
تمثل الطريقة المناسبة لإثبات المراجع والمصادر التي استخدمها الباحث في تحصيل المادة العلمية للبحث الذي يتم به إحدى المهارات الأساسية التي يجب أن يتقنها إتقاناً بالغاً.
وهي وسيلة تحديد ووضع اسم المؤلف الأخير بين قوسين، والتي تستعمل بصورة خاصة في العلوم الاجتماعية ويفضل إضافة رقم الصفحات.
كون الاستشهاد أو الاقتباس عادة ببيانات ومعلومات وأفكار مهمة، ليست متداولة، لها علاقة بموضوع البحث. أي أن لا تكون معارف عامة.
يجب على الباحث أن يكتب النص المقتبس كما ورد في مصدره الأصلي بأخطائه إن وجد فيه أخطاء، وبكافة علامات الترقيم الواردة فيه.
تعتبر الاستفادة العلمية من التراث المعرفي حقاً لكل باحث، فإن حقوق الباحثين والمؤلفين على مصنفاتهم الفكرية تعد أساساً في البحث العلمي.
إن هذا الأسلوب المنهجي يقارن وجه الشبه والاختلاف بين الظواهر بغية اكتشاف المتغيرات والظروف التي تصاحب حدثاً معيناً أو واقعة معينة.
تُحاول الدراسة السببية المقارنة تفسير كيف ولماذا تحدث الظاهرة، حيث تهدف هذه الدراسات أساساً إلىى فهم أي المتغيرات يعتبر السبب المتغير والمستقل.
تُستخدم الدراسات المقارنة عندما يلجأ الباحث إلى الموازنة أو المضاهاة بين حالتين مختلفتين جوهرياً أو أكثر، وتحدثان في السياق الطبيعي.
تشير هذه الطريقة إلى أن السبب والنتيجة موجودان في الظاهرة دائماً مهما تكررت، فلو كان مثلاً جميع الصحفيين الذي عملوا بكفاءة عالية في إحدى الصحف قد حصلوا على زيادة سنوية مرتفعة.