قصة قصيدة وهل أنا إلا واحد من ربيعة
أما عن مناسبة قصيدة "وهل أنا إلا واحد من ربيعة " فيروى بأن ليلى بنت لكيز بن مرة كانت من أجمل فتيات العرب في زمانها، وأحسنهن خصالًا، فقد كانت آية من آيات الجمال، خلقها تام، من أكثر الفتيات أدبًا، ذات عقل رزين.
أما عن مناسبة قصيدة "وهل أنا إلا واحد من ربيعة " فيروى بأن ليلى بنت لكيز بن مرة كانت من أجمل فتيات العرب في زمانها، وأحسنهن خصالًا، فقد كانت آية من آيات الجمال، خلقها تام، من أكثر الفتيات أدبًا، ذات عقل رزين.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.