اهتمام علماء الأنثروبولوجيا الإعلامية بموضوعات الأنثروبولوجيا الثقافية
يهتم علماء الأنثروبولوجيا الإعلامية بالعديد من الموضوعات الكلاسيكية للأنثروبولوجيا الثقافية كالقرابة والدين والأساطير والهوية ونقل المعنى الثقافي.
يهتم علماء الأنثروبولوجيا الإعلامية بالعديد من الموضوعات الكلاسيكية للأنثروبولوجيا الثقافية كالقرابة والدين والأساطير والهوية ونقل المعنى الثقافي.
بناء على ما قد جمعه من التصنيفات الميدانية في الموضوعات الثقافية، تم إنشاء مجلس الولايات المتحدة للبحث في العلوم الاجتماعية سنة 1936م.
يمكن للتمييز الثقافي من مقاربة عدد من الظواهر الثقافية وخاصة منها المسمى بظواهر التثاقف المضاد، بشأن الحركات الممثلة والحركات الأصولية.
لا يكتفي العالم باستيد بتصنيف ظواهر التثاقف، فهو يسعى إلى تفسيرها أيضاً وذلك عبر تحليل مختلف العوامل التي يمكن أن لها دور في صيرورة التثاقف.
ليس ممكناً الاهتمام بظواهر التثاقف في فرنسا من دون الرجوع إلى العالم روجي باستيد الباحث في الدراسات الأفرو الأمريكية
تولدت نظرية التثاقف عن بعض التساؤلات التثقافية الأمريكية، ولذلك أن نجد في بنائها الحدود الثقافية نفسها، لا بل المأزق نفسه في التثقافية.
في حياتنا نتلقى الكثيرمن الأعمال التي تؤدي إلى التغيير في الثقافة المجتمعية لفئة ما، ومنها ما يأتي:
أمثلة على مظاهر ثقافية مزدهرة: 1- ازديادُ المؤسساتِ الثقافيةِ، وازديادُ تنوعِها. 2- انتشارُ المسابقاتِ الثقافيةِ المُناسبةِ لجميعِ المستوياتِ.