أوجه القصور المستعرضة في الطرف السفلي للأطفال
النقص المستعرض هو مصطلح مستخدم في تصنيف الجمعية الدولية للأطراف الاصطناعية وتقويم العظام لنقص الأطراف، يصف أحد الأطراف حيث يتضمن الجزء المفقود من الطرف والحجم الكلي المقطعي للطرف
النقص المستعرض هو مصطلح مستخدم في تصنيف الجمعية الدولية للأطراف الاصطناعية وتقويم العظام لنقص الأطراف، يصف أحد الأطراف حيث يتضمن الجزء المفقود من الطرف والحجم الكلي المقطعي للطرف
تختلف أطوال الأطراف عند مستوى البتر أو النقص عبر الجلد بشكل كبير، كما قد يكون الأطفال الذين يعانون من عظم الزند القصير جدًا لائقين من الناحية الصناعية كما لو كان لديهم فك مفصل الكوع وكثيرا ما لوحظت أيضا عيوب خلقية
الأطفال قادرون على التكيف، الطفل المولود بدون ذراع أو يد مع اختلاف في أحد الأطراف أو الذي لديه بتر طرف علوي مكتسب قادر على تعلم كيفية إكمال المهام الضرورية والمشاركة في الأنشطة المرغوبة
عادة ما يكون البتر عبر الشعاع ناتجًا عن صدمة أو ورم أو (على الأرجح) عوز عرضي خلقي في الساعد (غالبًا في الثلث العلوي من الذراع، تاركًا طرفًا قصيرًا أو قصيرًا جدًا).
بعد استقرار حجم الطرف، يمكن البدء في بناء طرف اصطناعي نهائي وتلفيق مشابه لتلك الخاصة بالطرف الاصطناعي التحضيري فيما عدا أن التجويف مصنوع من مواد أكثر مرونة، كما هو الحال مع الجهاز التحضيري
يشكل البتر عبر القصبة إهانة كبيرة للأنظمة العصبية والعضلية والهيكلية (على سبيل المثال، فقدان مفصل الكاحل والقصبة البعيدة والأجسام العضلية المقطوعة والأعصاب الطرفية المتغيرة)
تم استخدام رأب الدوران في جراحة إنقاذ الأطراف للأورام الخبيثة في الطرف السفلي، حيث يسمح الإجراء بهوامش واسعة في استئصال الورم مماثلة لتلك التي يتم إجراؤها بواسطة البتر
يميل مرضى الأطفال إلى أن يكونوا أكثر نشاطًا ولديهم انخفاض في استهلاك الأكسجين وأنسجة رخوة أكثر تحملاً للضغط وقد يكونون أكثر تحفيزًا من البالغين الذين لديهم نفس مستوى البتر.
عندما يكون عمر الطفل بين 15 و 18 شهرًا، يمكن إضافة كابلات تحكم إلى الأطراف الاصطناعية التقليدية التي يتم تشغيلها بواسطة الجسم