التحول الرقمي

تشير التنمية الاجتماعية إلى تحسين نوعية حياة الناس ، بما في ذلك رفاههم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. من ناحية أخرى ، فإن التحول الرقمي هو دمج التكنولوجيا الرقمية في جميع مجالات الأعمال

اكتشف تأثير التحول الرقمي والتعليم المدمج على التعلم الحديث ، بما في ذلك الفوائد والتحديات ودور التكنولوجيا في المؤسسات التعليمية

تتنافس المؤسسات الحكومية وغير الحكومية في العديد من دول العالم على توظيف الذكاء الاصطناعي في التطبيقات العملية التي تساهم في تحسين خدماتها وعملياتها، ولكن العديد من هذه الجهود تصطدم بعائق البيانات

عند التحدث عن التحول الرقمي أو بالإنكليزية (digital transformation)، فإنه يقصد به الكثير من الناس في هذا المفهوم تصميم تقنيات حديثة مستقبلية، مثل السيارات الذاتية القيادة، وحتى الروبوتات، حيث يُعرف التحول الرقمي بأنه عملية انتقال القطاعات الحكومية أو الشركات إلى نموذج عمل يعتمد على التقنيات الرقمية في ابتكار المنتجات والخدمات

السبورة الجديدة: تلعب اللوحات المسطحة التفاعلية، والتي هي عبارة عن العمود الفقري لأي فصل دراسي ذكي،

بعد اتخاذ مسار الحكومة الإلكترونية ورقمية العمليات الورقية حولت العديد من الحكومات والمجتمعات الآن تركيزها إلى نهج المنظمة بالكامل إلى الرقمية أو على الأقل أدركت الحاجة

التحول الرقمي هو رحلة مستمرة تحتاج إلى التطور والتي تتطلب تواصلًا واضحًا ومراعاة مجموعات المهارات عبر المؤسسة الاجتماعية، وأن التحول الرقمي يتطلب حتماً تغييرًا تقنيًا.

تعتبر الثقافة الرقمية في علم الاجتماع الآلي على أنها عبارة عن ثقافة جماعية وليست فردية، ويمكن للتكنولوجيا الرقمية تسريع المهام

يعتبر التحول الرقمي بأنه عبارة عن تحدي استراتيجي، تلعب فيه الثقافة دورًا حاسمًا والثقة هي المكون الرئيسي، والهدف منه هو تعظيم قيمة التكنولوجيا والبيانات والأشخاص.

في عصر التقنية الحديثة، أصبح التعلم الآلي وتحليل البيانات لهما دور كبير في فهم العديد من المجالات، بما في ذلك السياسة. تطورت التقنيات في هذين المجالين بشكل ملحوظ

في عصرنا الحالي، تشهد الصناعة تحولاً رقمياً ملحوظاً، حيث أصبحت التقنية جزءاً لا يتجزأ من عمليات التصنيع والإنتاج. من بين التقنيات الرائجة التي تستخدم في هذا السياق هو الواقع الافتراضي، الذي يعد أداة قوية لتحسين الإنتاجية

يشهد العالم تطورًا سريعًا في مجال التكنولوجيا، وأحد أبرز تلك التطورات هو الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. ومع تقدم هذه التقنيات، بدأت تتغير أساليب التعليم ومفاهيمه، حيث يبدو أن المستقبل يتجه نحو تحول رقمي كامل في مجال التعليم.