ما هو دور العلاقات العامة في التخطيط السياحي؟
التخطيط السياحي لا يكون على الجهات الرسمية، ولكن من الضروري أن يُعتبرعلى أنه برنامج عمل مرتبط بين القطاعيين العام والخاص.
التخطيط السياحي لا يكون على الجهات الرسمية، ولكن من الضروري أن يُعتبرعلى أنه برنامج عمل مرتبط بين القطاعيين العام والخاص.
التخطيط السياحي: يُعرف التخطيط السياحي أنّهُ رسم صورة تقديرية ومُستقبلية للنشاط السياحي، في دولة مُعيّنة وفي فترة زمنية مُحدّدة، ويقتضي ذلك حصر الموارد السياحية في الدولة، من أجل تحديد أهداف الخطة السياحية، وتحقيق تنمية سياحية سريعة ومُنتظمة، من خلال إعداد وتنفيذ برنامج مُتناسق، يتصف بشمول فروع النشاط السياحي،
لابد من وجود العديد من الأنشطة السياحية الحديثة والتي تكون بكل مكان سياحي، فالتنوع والتجديد الذي يحدث على الأنشطة السياحية يحمي القطاع السياحي من الفتور ويُحافط على هذا القطاع منتعش ومستقر.
لابد من وجود العملية التخطيطة لجميع المراحل الخاصة بالقطاع السياحي من حملات إعلانية ترويجية للسائحين رغبة في تشجيعهم على زيارة البلاد أو حملات إعلانية للمستثمرين رغبة في تشجيعهم على الاستثمار وفتح مشاريعهم الاستثمارية.
تُعتبر العملية السياحية عملية تنظيمية هادفه والتي تهدف وبشكل أساسي إلى تحقيق العديد من المؤشرات الاقتصادية الايجابية، وطبعاً ذلك من خلال القيام بالعديد من العمليات وعلى رأسها التخطيط السياحي.
التخطيط هو أحد العمليات والدراسات التي يقوم بها الموظفين في الشركات على اختلاف أشكالها، وفيما يخص التخطيط السياحي فهو مرحلة من مراحل العملية السياحية والتي تسعى لتحقيق الأهداف وكذلك تحقيق اكبر قدر ممكن من الأرباح.
كغيرها من المجالات تحتاج التنمية السياحية إلى التخطيط لتحقيق الأهداف والخطط الموضوعة، فلابد من القيام بالتخطيط لتحقيق التنمية السياحية المستدامة والعمل على تطوير القطاع السياحي وتحقيق جميع الأهداف والخطط الموضوعة.
الهدف الأساسي من استقطاب السائحين وجذب أكبر عدد منهم هو استهلاك أموالهم وصرفها بداخل البلاد؛ الأمر الذي يؤدي إلى تحريك العجلة الاقتصادية بشكل عام وتنشيط جميع القطاعات الاقتصادية والتجارية المتنوعة.