مشكلات التنظيم في علم الاجتماع
يقابل كل تنظيم مجموعة من المشكلات السيكو اجتماعية، والتي يجب عليه مواجهتها تحقيقاً ﻷهدافه بالكفاءة الواجبة من ناحية، وتحقيقاً للصحة النفسية والاجتماعية للعاملين داخله من ناحية أخرى.
يقابل كل تنظيم مجموعة من المشكلات السيكو اجتماعية، والتي يجب عليه مواجهتها تحقيقاً ﻷهدافه بالكفاءة الواجبة من ناحية، وتحقيقاً للصحة النفسية والاجتماعية للعاملين داخله من ناحية أخرى.
يتردد مصطلح التنظيم غير الرسمي في بعض الدراسات الحديثة ﻷنصار النظرية الكلاسيكية، ولكنهم لم يعالجوا قضية التنظيم غير الرسمي بنفس الأسلوب المنهجي المنظم الذي نجده عند أنصار النظرية الكلاسيكية المحدثة.
قام أنصار النظرية الكلاسيكية المحدثة بمناقشة متعمقة لفكرة تقسيم العمل، حيث ركزوا على ما يؤدي إليه التخصص الدقيق من عدة ظواهر مثل التعب الصناعي والشعور بالرتابة والملل.
يُستخدم مصطلح الضبط الاجتماعي للدلالة إلى أن أداء الفرد وتصرفاته معنيّة بالجماعات التي يعيش فيها، وبالمجتمع الكبير الذي يعتبر عضواً فيه
حينما يتم التصريح بقرار يختص بالتغير الثقافي الذي يحتاج إلى قناعة أفراد كل مجتمع، هذا يعني أننا في بداية عملية التفاعل الإنساني المسؤول.
لقد ظهرت النظرية الكلاسيكية في التنظيمات بهدف تجاوز أوجه النقص التي عانت منها النظرية الكلاسيكية، ويمكن القول بوجود تطابق بين النظرية الكلاسيكية المحدثة وبين حركة العلاقات الإنسانية في الفكر الاجتماعي التنظيمي.
يقصد بالأبوية تنظيم عائلي واجتماعي قائم على سلطة الأب، وهي بناء اجتماعي يكون فيه للرجال السيطرة بجميع أنواعها، بصيغة أخرى الأبوية هي هيمنة الرجال، هي الوجه الآخر للسيطرة الذكورية ولقهر النساء.
تتكوّن الثقافة من مجموعة من العناصر الرئيسية، وهذه العناصر تختلف وتتغيّر من ثقافة إلى ثقافة أخرى
يتسم العصر الحديث بتزايد معدلات التحضر والانتقال من الريفية إلى الحضرية على مستوى مجتمعات العالم ككل نتيجة لمجموعة من القوى النامية في مقدمتها التقدم العلمي والصناعي والتكنولوجي.