الظلم وتأثيره على السياسات الاجتماعية
لا بد من تكثيف الجهود لمحاربة الظلم من خلال تطبيق سياسات عادلة وتوفير فرص متساوية للجميع، لتحقيق المساواة والاستقرار والازدهار في المجتمعات.
لا بد من تكثيف الجهود لمحاربة الظلم من خلال تطبيق سياسات عادلة وتوفير فرص متساوية للجميع، لتحقيق المساواة والاستقرار والازدهار في المجتمعات.
سرعان ما يقترن اسم فليردو باريتو بفكرة التوازن الاجتماعي، إن بسبب مركزية هذه التيمة في أعماله أو بسبب التأثيرات التي ما زال يمارسها على السوسيولوجيا في القرن العشؤين، فقد كان باريتو تلميذ ليون فالرأس الاقتصادي الشهير في لوزان، وأخذ عنه نظريته بخصوص التوازن المأخوذ عن نموذج الميكانيك الكلاسيكي.
تعتقد النزعة التفاعلية، بمعنى النزعة الفردية المنهجية، بأن التغيرات الاجتماعية تأتي من تأثيرات تجمع ناجم عن الاعتماد المتبادل أو تبادل التأثير بين الفاعلين، أكثر مما تأتي من التأثير الميكانيكي للعوامل المهيمنة أو من الصراعات ذات البنية المتصفة بلعبة ذات المحصلة صفر.
تستند نظريات عدم التوازن إلى أربعة مبادئ يمثل كل واحد منها الأطروحة المضادة التي أعلنتها الوظيفية، ويمكن صياغتها كما يلي: