السياسة الثقافية وبناء المجتمعات
إن أي تقدم وتطور ونجاح لأيّ مجتمع من المجتمعات لا يخصل إلا بواسطة اللجوء إلى سياسة ثقافية مختلفة ومتعددة.
إن أي تقدم وتطور ونجاح لأيّ مجتمع من المجتمعات لا يخصل إلا بواسطة اللجوء إلى سياسة ثقافية مختلفة ومتعددة.
تلعب التربية دوراً أساسياً وهاماً في تشكيل الهوية الثقافية لبناء المجتمع، لذا فهي الهدف الأساسي الذي يمكن أن تستند عليه كافة.
التنوع الثقافي وصل العالم في الأعوام الأخيرة إلى تقدماً كبيراً في طرق الاتصال والتواصل، مما أدى إلى التسبب في عمليات تبادل كثيرة.
في أغلب الأوقات ما يرتبط البعد الكبير للنجاح الذي حصل عليه مفهوم الثقافة بواسطة مفهوم آخر وهو مفهوم الهوية فلسفياً بأنها تعبر عن حقيقة الشيء.
مصطلح الثقافة، مصطلح له تاريخ قديم برز في اللغة الفرنسية منذ عصر الأنوار، قبل اشهاره بواسطة الاقتراض اللغوي في اللغات الأخرى المصاحبة لها كالإنجليزية والألمانية.
تقدم الثقافة على اختلاف معانيها عملية تطوير ونجاح مبهرة لأيّ مجتمع من المجتمعات إلا من خلال سياسة ثقافية متعددة تشمل كافة مجالات.
في فترة الستينات، شهد مفهوم الثقافة الجماهيرية نجاحاً، إذ كان سسبب ذلك النجاح يعود إلى عدم دقته بشكل كبير ذلك يشير.
لا يحدث أي ارتقاء وازدهار لأيّ مجتمع من المجتمعات الثقافية، ذلك إلا من خلال عدة أمور ثقافية متنوعة ومتعددة تشمل جميع أمور الحياة، من اجتماعية وسياسية