العناصر المعمارية الفاطمية في الجامع الأزهر
ذكر المقريزي نص وثيقة وقف الخليفة الحاكم بأمر الله وورد في هذه الوثيقة ما يشير إلى أن الحصر التي تشيري لفرش الجامع ثلاثة عشر ألف ذراع،
ذكر المقريزي نص وثيقة وقف الخليفة الحاكم بأمر الله وورد في هذه الوثيقة ما يشير إلى أن الحصر التي تشيري لفرش الجامع ثلاثة عشر ألف ذراع،
تعكس عمارة الجامع الأزهر حالياً صورة لتاريخ العمارة الدينية في مصر من العصر الفاطمي حتى نهاية العصر العثماني، وذلك بسبب ما أحدثه فيه الخلفاء والسلاطين والأمراء
كان بالجامع الازهر مقصورة أنشئت مع إنشاء الجامع، وهذه المقصورة كانت تتقدم المحراب في الغالب، وقد وردت الإشارة إليها عند ذكر احتفال ليلة النصف من شعبان أنه كان للناس جمع عظيم بجامع القاهرة من الفقهاء والفقراء،
جامع الأزهر موجود في مصر، بني في عام 361 هجري، بني في العهد الفاطمي، لكن لم يثبت الأن الشكل والتخطيط الأصلي الذي بني عليه وذلك بسبب تجديده على مر العصور، لذلك يعد هذا الجامع مجمع الآثار الإسلامية.
بناه جوهر الصقلي ليكون مدرسة للمذهب الشيعي عام 970 ميلادي، وتم بناؤه في سنتين حيث أقيمت أول جماعة فيه، وكان وقت إنشائه مكوناً من ثلاث إيوانات حول الصحن