اكتشف دي لوري هذه الفسيفساء عام 1927 ميلادي، وذلك بعد أن كانت مغطاة بطبقة من الملاط، حيث إنها كانت بطول 34.5 وارتفاع 7 متر، كما أنها عبارة عن تصوير لنهر على ضفتيه أشجار ونبات وبيوت بعضها كبير مكون من طابقين،
الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، يُكنَّى بأبو عباس الأموي، ولد سنة 50هـ في المدينة المنورة، وانتقل مع جده مروان بن الحكم إلى الشام سنة 64هـ.
ويعد هذا عرفاً إسلامياً حيث يتم تتحويل أكبر معبد في المدينة المفتوحة إلى مسجد، وقد حول محمد الفاتح كنسية أيا صوفيا إلى مسجد واستقدم له الفنيين والعمال من كافة أنحاء العالم الإسلامي،
