أحداث الجبهة البيزنطية في عهد عبد الملك بن مروان
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
استمر النزاع بين المسلمين والبيزنطيين في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك، الذي عمل على إعادة إحياء العمليات الجهادية، واتخذ هذا النزاع صفة حرب مقدسة من جهة البيزطيون
استفادت الدولة البيزنطية من الاضطرابات التي سادت الدولة الإسلامية، نتيجة انتقال الخلافة من الأمويين إلى العباسيين ونقل العاصمة من دمشق؛ فهاجمت المناطق الشمالية للدولة الأسلامية.
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين