نظام تجنيد المماليك
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)
وقعت هذه المعركة في(21)يونيو(1655)داخل مصب مضيق الدردنيل كان انتصارًا واضحًا للبندقية على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال الحرب الكريتيّة.
كانت هذه المعركة، التي جرت في 16 مايو(1654)، أول سلسلة من المعارك الصعبة داخل مضيق الدردنيل، حيث حاولت البندقية وأحيانًا القوات المسيحيّة الأخرى إبعاد الأتراك عن غزوهم لجزيرة كريت من خلال مهاجمة لهم في وقت مبكر.
بدأت المعركة مع إعارة المولدافيين الإنتباه للقوات العثمانيّة الرئيسيّة في غابة اشتعلت فيها النيران، مما تسبب في بعض الخسائر للجيش العثماني المهاجم في الغابة.
تشاور السلطان العثماني محمد الثاني مع قادته، وبعد ذلك أمر السلطان محمد قائده سليمان باشا بإنهاء حصار شكودر الذي كانت تسيطر عليها البندقية (الآن في ألبانيا)، لتجميع قواته في صوفيا، ومن هناك للتقدم بقوات إضافية نحو مولدافيا.
في نهاية عام (1455)، بدأ جون هونيادي الاستعدادات للدفاع عن بلغراد، على نفقته الخاصة، قام بتزويد القلعة وسلّحها بحامية قويّة تحت قيادة صهره ميهالي سزيلاجي وابنه الأكبر الخاص لازلو،
عثمان الثاني (التركية العثمانية: عثمان ثانى عثمان عثمان ساني ؛ 3 نوفمبر 1604 - 20 مايو 1622) ، والمعروف في تركيا باسم Genç Osman (بمعنى "عثمان الشاب") ، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من 1618 حتى مقتله في 20 مايو 1622.
محمد الثالث (التركيّة العثمانيّة: محمد ثالث، محمد صاليس؛ التركيّة: الثالث محمد)، وُلد السلطان محمد الثالث في (26 مايو من عام (1566) وتوفي في (22) ديسمبر من عام (1603).
تمّ تقديم التيمار للمتطوعين وأعضاء الطبقة العسكرية من قِبل الدولة العثمانية لولائهم وخدمتهم للسلطان، من أجل تلبية هذا الطلب الجديد، تم تحويل التيمار (Timars) الحالية إلى وحدات ملكية مشتركة، أو تقسيمها إلى أسهم
يُشير المصطلح إلى جميع القوات التركيّة العثمانيّة، وفرسان القبائل في الجيش العثماني، تمّ استخدام الكلمة بشكل مرادف تقريبًا مع سلاح الفرسان
نظرًا لأن السباهي كابيكول (Kapikulu Sipahis)، كان فوجًا لسلاح الفرسان، فقد كان معروفًا داخل الدوائر العسكريّة العثمانيّة أنهم اعتبروا أنفسهم جنودًا أعلى من الإنكشاريين
كان الجيش العثماني الكلاسيكي هو الهيكل العسكري الذي أنشأه محمد الثاني، أثناء إعادة تنظيم الدولة والجهود العسكريّة.
كانت فيلق الإنكشارية مميزًا في الكثير من الأشياء، حيث كانوا يرتدون زيًا فريدًا من نوعه ويتقاضون رواتب منتظمة (بما في ذلك المكافآت) مقابل خدمتهم.