حديث في كتابة الحسنات والسيئات
لقدْ خلقَ اللهُ تعالى الإنسانَ واستخلفهُ في الأرضِ ليعمّرها بمرضاتهِ، وقدْ كتبَ لهُ ملائكةً يكتبونَ ما بعملُ في هذه الحياة ليحاسبَ على عمله في الآخرهِ، ولكنَّ اللهَ تعالى رحيمٌ يرحمُ العبدَ بما نوى بهِ منَ الأعمالِ، فكيفَ تكتبُ الحسناتُ والسّيئات بالنّيّةِ قبلَ العملُ تعالوا نستعرضُ حديثاً في ذلكَ.