الحرام شرعاً
هو ما امر الله بتركه على وجه التأكيد والإلزام، فينال تاركه الاجر والثواب، وينال فاعله الاثم والعذاب، حتى لو كان دليله قطعياً لا شبهة فيه كحرمة الزنى.
هو ما امر الله بتركه على وجه التأكيد والإلزام، فينال تاركه الاجر والثواب، وينال فاعله الاثم والعذاب، حتى لو كان دليله قطعياً لا شبهة فيه كحرمة الزنى.
تُستخرج الأحكام من خلال شواهد عمليةٍ تُشير إلى الحكم صراحةً أو دلالةً، وهذه الأدلة تنقسم إلى أدلة متفقٌ عليها؛ وأدلة مختلفٌ عليها، أما ما اتفقت عليه الأمة من هذه الأدلة فالقرآن والسنة وإجماع.