تنوع الثقافات في الحضارة المصرية
في صعيد مصر بين أسيوط والأقصر (العقور) تم العثور على الثقافة التاسينية (سميت على اسم دير تاسا) وثقافة البداري (سميت على اسم البداري)، وهذه التواريخ من أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد.
في صعيد مصر بين أسيوط والأقصر (العقور) تم العثور على الثقافة التاسينية (سميت على اسم دير تاسا) وثقافة البداري (سميت على اسم البداري)، وهذه التواريخ من أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد.
وهي فترة ما بين الأعوام 2925 - 2775 قبل الميلاد حيث تتميز بداية الفترة التاريخية بإدخال السجلات المكتوبة في شكل أسماء العام الملكي أي السجلات التي تم جمعها لاحقًا في وثائق مثل حجر باليرمو.
تغطي هذه الفترة كل عصور ما قبل التاريخ المصرية القديمة (ما قبل الأسرات) أي من العصر الحجري القديم وصولاً إلى نهاية العصر الحجري الحديث (العصر الحجري الجديد)،
كان الاهتمام الأوروبي بمصر القديمة قوياً في العصر الروماني وانتعش في عصر النهضة، وعندما استكملت ثروة البقايا المصرية في مدينة روما بالمعلومات التي قدمها زوار مصر نفسها،
بالنسبة لجميع عصور ما قبل التاريخ المصرية ما عدا القرن الأخير والذي يُطلق على أطواره في العصر الحجري الحديث وما بعده عادةً اسم (ما قبل الأسرات) فإنّ الأدلة هي أثرية حصريًا،
كانت الكتابة أداة رئيسية في مركزية الدولة المصرية وعرضها الذاتي، وكانت الكتابة تستخدم بشكل رئيسي للإدارة لم يتم الاحتفاظ بنصوص متصلة،
مصر القديمة حضارة في شمال شرق إفريقيا تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد، حيث إنّ إنجازاتها العديدة المحفوظة في فنها ومعالمها الأثرية،
كانت الحياة اليومية في مصر القديمة تدور حول النيل والأراضي الخصبة على ضفافه، وقد أدى الفيضان السنوي لنهر النيل إلى إثراء التربة وجلب المحاصيل الجيدة والثروة إلى الأرض،
في العصور المصرية القديمة كان الرجال يتمتعون بمعظم القوة، وعلى الرغم من أنّ إنجاب أكبر عدد ممكن من الورثة كان جزءًا من واجب الزوجة الملكية،
تُعرف المملكة المصرية القديمة (حوالي 2613-2181 قبل الميلاد) أيضًا باسم عصر الأهرامات أو عصر بناة الأهرامات،
نهضت الأسرة الثانية في مصر حوالي 2890 - 2670 قبل الميلاد من الاضطرابات التي أنهت الأولى وتميزت بالانتفاضات أو على الأقل الصعوبات الداخلية طوال الوقت،
بالنسبة للكثيرين تعتبر مصر القديمة مرادفة للفراعنة والأهرامات في فترة الأسرات التي بدأت حوالي 3100 قبل الميلاد،
أسرت الحضارة المصرية القديمة المؤرخين وعلماء الآثار وعامة الناس لعدة قرون. تمت دراسة الأهرامات الكبرى والهيروغليفية المعقدة والآثار المذهلة على نطاق واسع
تبدأ الأسرة الثالثة في مصر حوالي عام 2670-2613 قبل الميلاد بالملك زوسر المشهور بهرم الخطوة في سقارة،
يعتبر فصل الشتاء في مصر فترة مميزة تجمع بين الجو اللطيف والأجواء الساحرة، مما يجعلها فترة مثالية للاستمتاع بأنشطة متنوعة تناسب جميع الأذواق.