عوارض الأهلية شرعاً
يواجة الإنسان الكثير من العوارض التي قد تؤثر في أمكانية تصرفاتهِ، وهي عبارة عن مميزات غير ذاتية تشوب الأداء للإنسان، فقد يبلغ الإنسان سنّ الرشد التامّ، لكن قد يشوبهُ عيب ما قد يخل به.
يواجة الإنسان الكثير من العوارض التي قد تؤثر في أمكانية تصرفاتهِ، وهي عبارة عن مميزات غير ذاتية تشوب الأداء للإنسان، فقد يبلغ الإنسان سنّ الرشد التامّ، لكن قد يشوبهُ عيب ما قد يخل به.
أنهُ لا يعتبر من مصادر التشريع الإسلامي الرئيسيه وأنما مصدر ثانوي ولكن ليس مصدراً مستقلاً في الجملة بل تابع للسنة وهو واجب الإتباع مالم يُخالف السنة وفي الغالب أنه حجة لأنه يكون مفسراً للقرآن والسنة في كثير من الأحيان .
إن مصدرَ التشريع في الدين الإسلامية هو الله تعالى ، وعلى هذا فالحاكم، أي : الذي يصدرُ عنه الحكم، هو الله وحده ، فلا حكم إلا ما حكم به الله، ولا شرع إلا ما شرعهُ.
في اللغة : السهولة ، وعرفها البعض، بقوله: هي التسهيل للمسلم في فعله من اجل عذر، مع قيام المحرم، لولا العذر لثبتت الحرمة.
معرفة الحكم الشرعي: هو الغايه من علم الفقه وأصوله، ولكن علم الأصول ينظر إليه من جهة وضع القواعد والمناهج الموصلة إليه، وعلم الفقه ينظر إليه باعتباراستنباطه فعلاً، بتطبيق ما وضعه علم الأصول للتعرف عليه.