عيوب الحوسبة السحابية Cloud Computing
لا يزال هناك عدد من التحديات، والتي تُعالج حالياً من قبل الباحثين والممارسين على أرض الواقع. وفيما يلي عرض لأبرز العيوب والتحديات التي تواجهها
لا يزال هناك عدد من التحديات، والتي تُعالج حالياً من قبل الباحثين والممارسين على أرض الواقع. وفيما يلي عرض لأبرز العيوب والتحديات التي تواجهها
تُزوِّد الاستضافة السحابية الشركات بالعديد من الميزات وفي هذا المنشور، سنلقى نظرةً على العديد من الميزات المهمة.
هي مصطلح يعبر عن خدمات الاستضافة عبر الانترنت، حيث تمكن الشركات من الاستفادة من حواسيب موجودة في مكان آخر للاستخدامات الخاصة بها وتخزين البيانات والقيام بعمليات المعالجة عبر الانترنت، وبدلاً من بناء بنى تحتية خاصة للقيام بالمهام؛ تُستبدل باستخدام خدمات الحوسبة السحابية.
يقصد بها مجموع الخدمات التي تتم من خلال أجهزة وبرامج مرتبطة بشبكة خوادم، بحيث تقوم بحمل بياناتها في سحابة افتراضية (Virtual cloud)، لتمكين اتصالها بصورة متواصلة دون انقطاع، وتشمل ذلك بمختلف الأجهزة
الحوسبة السحابية لها دورها الفعال في تطوير استخدام البيانات ومشاركتها، وكذلك أن يتم تخزينها داخل المؤسسات فهي بذلك قد جعلت هناك مخاوف أمنية؛ إذ باتت هدف جذاب للاختراق وخصوصاً التخزين السحابي العام، الأمر الذي ضاعف من حجم البيانات المهمة المعرضة للخطر.
تعتبر الحوسبة السحابية أكثر فائدة عندما يتم تطبيقها مع التعليم الإلكتروني، وهو ما ينتج عنه تطوير أداء أجهزة الكمبيوتر وتحسينها، وتقليل الكثير من التكاليف التي تشمل الصيانة والبنية التحتية وكذلك تكلفة البرمجيات، بإضافة إلى زيادة القدرة الحاسوبية وتحسين التوافق بين أنظمة التشغيل
وفي تعريف للحوسبة السحابية (Cloud Computing) فهي طريقة لتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات (IT) التي يتم فيها استرداد الموارد من الإنترنت من خلال الأدوات والتطبيقات المستندة إلى الويب، بدلاً من الاتصال المباشر بالخادم، حيث تقوم مؤسسات الرعاية الصحية المهمة باستخدام الحوسبة السحابية وذلك من أجل تحسين أدائها، فهذه المؤسسات هي الأكثر نجاحاً لا سيما في ظل تحول القطاع إلى الرعاية الصحية المبنية على القيمة.
عند التحدث عن التحول الرقمي أو بالإنكليزية (digital transformation)، فإنه يقصد به الكثير من الناس في هذا المفهوم تصميم تقنيات حديثة مستقبلية، مثل السيارات الذاتية القيادة، وحتى الروبوتات، حيث يُعرف التحول الرقمي بأنه عملية انتقال القطاعات الحكومية أو الشركات إلى نموذج عمل يعتمد على التقنيات الرقمية في ابتكار المنتجات والخدمات
فإن الطلب على أداء مُعالجة البيانات أصبح هو الآخر أعلى من ذلك، وفي عملية تحول البيانات إلى السحابة، بدأت الحوسبة السحابية تستهلك موارد الشبكة الهائلة وكذلك الوقت اللازم للمعالجة، وهو ما يؤدي إلى ازدحام الشبكة، ويجب أن تكون الحوسبة السحابية على قدرة وإمكانية عالية.
هو عبارة عن النموذج الهيكلي المُوسّع للحوسبة السحابية، حيث تعمل الأجهزة الطرفية التي تكون على حواف السحابة بأداء الوظائف اللازمة، والتي تشمل معالجة وحفظ البيانات ومعظم المهام التي تنفذها السحابة، ومن هذه الأجهزة الطرفية مشغلات الفيديو وأجهزة الكمبيوتر الشخصية والأجهزة الذكية، وبهذه الطريقة نتمكن من الاستفادة من موارد الأجهزة الخاملة القريبة بدلاً عن التواصل مع الخدمات الرئيسية المتواجدة في السحابة البعيدة.
يعد اختيار موارد الحوسبة السحابية وتحسينها لنماذج GPT (المحولات التوليدية المدربة مسبقًا) مهمة حاسمة يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الأداء والتكلفة. فيما يلي بعض الاستراتيجيات لاختيار موارد الحوسبة السحابية وتحسينها لنماذج GPT.
نستطيع وصف الحوسبة السحابية بصورة واضحة وشاملة بأن تكون ملفات المستخدم والجزء الأساسي من نظام التشغيل الخاص به وبرامجه وبياناته الكاملة على شبكة الإنترنت.
السحابة هنا ليس المقصود بها السحابة العادية، بل هي عبارة عن سحب إلكترونية إن صح التعبير، حيث يتم فيها تخزين البيانات بشكل نبضات كهربائية يتم الوصول إليها عن طريق الإنترنت من خلال أجهاز الكمبيوتر والهواتف الذكية، وكذلك مختلف الأجهزة التي تمتلك القدرة على الاتصال بالإنترنت.