بماذا تشتهر الدنمارك
عند تحدث عن الدنمارك فإنّ أول ما يتبادر إلى الذهن هو التقارير التي تفيد بأنّها الدولة الأسعد في العالم، حيث تنعم البلاد بوجوه مبتسمة من السكان الراضين والثقافة الغنية
عند تحدث عن الدنمارك فإنّ أول ما يتبادر إلى الذهن هو التقارير التي تفيد بأنّها الدولة الأسعد في العالم، حيث تنعم البلاد بوجوه مبتسمة من السكان الراضين والثقافة الغنية
الخزف اللامع والمصقول كان النموذج الذي انتشر أكثر من الخزف العادي في عصر الأسرات الفرعونية إلا أنه لم يكن معروفاً قبل لك العصر.
هوالنتاج الفنّي الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وأهم ما يميّزه هوأسلوب الكتابة الموحّد في خلال كل هذه الفترة من الزمن،
كانت عملية إنتاج الدمى غالباً باهظة الثمن، لذا فإن الأثرياء فقط هم من يستطيعون شراء هذه الدمى المصنوعة بشكل احترافي
الخزف هو الطين المزجّج والمفخور، يرجع تاريخ الخزف إلى أقدم العصور، في الوقت الحاضر أصبح الخزف من أحد الفنون التشكيلية، يعد الخزف من المواد غير العضويه ، غير المعدنية ، صلبة وهشّه "بعد ان يوضع بالنار"مرن جداً في وضعه الطبيعي ، يُنتَج بها العديد من الأشياء مثل الأواني الفخاريه والتماثيل الزخرفيه،كما انها تستخدم في الطلاءات المقاومة للحرارة العالية ولذلك لخصائصة الكيميائيّة والفيزيائيّة وارتفاع درجة انصهاره، في العادة لون الخزف أبيض ، يمكن ان مزجه بمواد مختلفة وملونة.
قام الخزفيون والحرفيون قديمًا بصناعة الفخار في مصر وبلاد ما بين النهرين واليونان وشمال الهند وفي آسيا الوسطى، حيث قاموا تزيين الأواني بتصميمات متنوعة، يعتقد أنّ الفخار تعود صناعته لـ10000 عام.
على مر العصور الماضية ساهم الخزف الحيوي في تحسين نوعية الحياة لكافة الأشخاص، فقد استُخدمت هذه المواد المصممة خصيصاً من أكسيد الألومنيوم متعدد الكريستالات والزجاج وأكسيدات الزركونيوم