إن أقبلت باض الحمام على الوتد وإن أدبرت بال الحمار على الأسد
كل الشعوب التي رسمت خطاها على أطراف المعمورة تمتلك الإرث الثقافيّ الخاص بها، والذي يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
كل الشعوب التي رسمت خطاها على أطراف المعمورة تمتلك الإرث الثقافيّ الخاص بها، والذي يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.