كيف كان شكل العلاقات السلمية بين الدولتين الأموية والبيزنطية؟
على الرغم من أن العلاقات بين الدولة الإسلامية والدولة البيزنطية كان مليئاً بالحروب والغزوات منذ العصر الراشدي، واستمرار هذه الحملات في العصر الأموي مثل الصوائف والشواتي
على الرغم من أن العلاقات بين الدولة الإسلامية والدولة البيزنطية كان مليئاً بالحروب والغزوات منذ العصر الراشدي، واستمرار هذه الحملات في العصر الأموي مثل الصوائف والشواتي
استمر النزاع بين المسلمين والبيزنطيين في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك، الذي عمل على إعادة إحياء العمليات الجهادية، واتخذ هذا النزاع صفة حرب مقدسة من جهة البيزطيون
كانت الدولة البيزنطية الخطر الأكبر من وجهة نظر معاوية بن أبي سفيان حيث خسرت أهم الأقاليم لها في الشرق (الشام ومصر)
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية